كيان يهود يقرر سجن فتاة فلسطينية ست سنوات

أصدرت محكمة في كيان يهود يوم الأحد حكماً بسجن فتاة فلسطينية (16 سنة) ست سنوات بتهمة حيازة سكين ومحاولة طعن، بحسب «نادي الأسير الفلسطيني».

وقال المصدر إن منار الشويكي «اعتُقلت في كانون الأول (ديسمبر) 2015 حين عودتها من مدرستها بحجة العثور على سكين بحوزتها».

وبحسب أرقام «نادي الأسير»، هناك 52 امرأة من أصل 7000 معتقل في كيان يهود، 13 منهن قاصرات، وأكد وجود 350 أسيراً تحت سن الـ 18 في سجون يهود. (الحياة اللندنية الأحد، ٥ فبراير/ شباط ٢٠١٧) "بتصرف"

الراية: لقد كانت المرأة المسلمة قطب الرحى في الدولة الإسلامية من حيث الرعاية والحماية، يحمل الخليفة إليها على ظهره مؤونتها إن جاعت، ويقود الخليفةُ جيشاً لنصرتها إن استغاثت، ويجيب نداءها وا معتصماه إذا انطلقت... صرخة منها تجعل محمد بن القاسم، قائد الجيش المسلم، يؤزُّ عرش ملك السند لأنه احتجزَ سفينة المسلمات وأخذهن أسيرات... وعدمُ الأمن لها يجعل قتيبة قائد المسلمين يمسك بمن روَّعها ولا يقبل كنوز الذهب والفضة التي عرضها ذلك الشقي لفدية نفسه، بل يرفض قتيبة ذلك ويقول (لا والله لا تروع بك مسلمة أبداً) وأمر به فقتل. أليس في جيوش المسلمين، رجل رشيد، قائد شجاع يحذو حذو قتيبة رحمه الله، فيقول لكيان يهود " لا والله لا تروع بك مسلمة أبدا"، ويستنفر جنوده؛ لدك هذا الكيان المسخ دكا، ويحرر فلسطين، وأهل فلسطين ويخلصهم من إجرامه