سوريا... فرار المئات من وادي بردى بعد قصف عنيف
فر المئات من سكان وادي بردى خارج العاصمة السورية، الأحد، حيث تدور اشتباكات بين القوات السورية وعدد من فصائل المعارضة، بينها جماعة موالية للقاعدة تم استثناؤها من الهدنة الأخيرة
المقاومة الشرسة لتنظيم الدولة ووجود مدنيين محاصرين داخل منازلهم وسوء الأحوال الجوية، وتعمد قوات التحالف بقيادة أمريكا عرقلة سير المعركة من خلال ضعف مشاركة طائرات الشينوك والأباتشي التي غالبا ما تكون سببا مهما في حسم معارك الشوارع، لتفوقها التكنولوجي العسكري بذلك، وإعادة رسم خطط المعركة من جديد، هذه العوامل وغيرها ساهمت في إيقاف معركة "قادمون يا نينوى" لمدة أكثر من
في يوم الأربعاء 28/12/2016م، أجاز البرلمان السوداني تعديلات دستورية محدودة، من بينها استحداث منصب رئيس وزراء، وأعطت هذه التعديلات رئيس الجمهورية حق تعيين رئيس الوزراء وإقالته، على أن يكون مسؤولاً أمام البرلمان. وجاء استحداث المنصب إنفاذاً لتوصيات الحوار الوطني التي اعتمدت في تشرين أول/أكتوبر الماضي، وسط مقاطعة من فصائل المعارضة الرئيسية، حيث نُص في توصيات الحوار الوطني - لجنة قضايا الحكم ومخرجات الحوار - محور الدستور، تحت الرقم (8)، على ما يلي: "اعتماد النظام الرئاسي نظاماً للحكم، ويتم انتخاب رئيس الجمهورية مباشرة من الشعب، وإنشاء منصب رئيس وزراء توكل له السلطات التنفيذية".
بدأت هذه القضية في البروز الحاد سنة 1975 عقب جلاء الاحتلال الإسباني عن المنطقة إثر قرار أممي عنوانه "تصفية الاستعمار" ومنذ ذلك الحين دخلت المنطقة في نزاع مسلّح إلى سنة 1991 بين الصحراويين المطالبين بالانفصال والمغرب الأقصى الذي يعتبر المنطقة جزءا من المملكة المغربية... وكان النزاع مدمّرا ومأساويّا، والمؤسف أنّ الحرب لم تتوقف إلاّ بقرار أممي
منذ الشروع في معارك (تحرير) مدينة الموصل من قبضة تنظيم الدولة في 17/10/2016 والقتال بين الفريقين يسير بوتائر متباينة، فيشتد حينا ويخبو حينا، فقد كان تقدم القوات المهاجمة أسرع في بداية المعركة ولأسابيع بعدها، فتم تحرير قرى وبلدات متعددة من ضواحي المحافظة، ثم أصابهم تباطؤ واضح في الحركة، ربما كان بسبب ازدحام المدينة، أو هو ناتج عن أمرين، أولهما: شدة
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني