لقد كان مؤتمر أستانة 4 والذي عقد في 4/5/2017م، لقد كان محطة خطيرة في مسار ثورة الشام، حيث تمخض عن هذا المؤتمر اتفاق مناطق "خفض التصعيد" والتي تم التوقيع عليها من قبل روسيا وإيران وتركيا كدول ضامنة لتنفيذ هذا الاتفاق.
من المعلوم أن تركيا أردوغان تدور في فلك أمريكا، ولم يصدف أن خالفها أردوغان في أية جزئية، حتى ليكاد أن يصل إلى حد العمالة والتبعية المطلقة لأمريكا، ولذلك ارتكب الخيانة بخداعه الثوار لتسليم حلب للروس وللنظام حسب المخطط الأمريكي للقضاء على ثورة الأمة وتثبيت
نشر موقع (الجزيرة نت، الخميس 14 شعبان 1438هـ، 11/05/2017م) الخبر التالي: "أيدت محكمة النقض الهولندية قطع المساعدات الاجتماعية عن مسلمة امتنعت عن كشف نقابها خلال تدريب متعلق بالعمل. وأرجعت المحكمة قرارها إلى "حالة النقاب التي تشكل
نشر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، السبت 6/5/2017م، مذكرة إنشاء مناطق تخفيف التصعيد، التي أبرمت أثناء الجولة الأخيرة من محادثات أستانة حول الوضع في سوريا. ووقع ممثلو إيران وروسيا وتركيا، الخميس 4/5/2017م، مذكرة إقامة مناطق تخفيف التصعيد في سوريا عقب الجولة الرابعة من مفاوضات أستانة. ويبدأ نظام تخفيف التصعيد في النفاذ في أربع مناطق في سوريا، في الساعات الأولى من يوم السبت 6/5/2017م، حسبما نشر الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الروسية، ووفقا للمذكرة، فإن نظام مناطق تخفيف التصعيد الأربع يعد تدبيرا مؤقتا ضمن مدة أولية خلال الأشهر الستة الأولى، بحسب ما ذكرت وكالة سبوتنيك. وتنص المذكرة على أن تكون مناطق تخفيف التصعيد هي: محافظة إدلب وبعض أجزاء مجاورة لها، وبعض أجزاء من محافظة حمص، وبعض أجزاء من محافظة درعا جنوب البلاد، بالإضافة إلى القنيطرة وشرق الغوطة
منذ منتصف القرن الماضي، تعاقب الرؤساء الأمريكان وتبدّلت الأجواء الدولية وتغيّر المسرح الدولي، ولم تتزحزح الرؤية الأمريكية عن غاية تحقيق حل الدولتين عبر المفاوضات، ومع ذلك ظلّت واشنطن قبلة قادة منظمة التحرير بل (التفاوض والتفريط) الفلسطينية، وبدل أن يتوقف مشهد المفاوضات الهزلي فإنه يستقطب لاعبين جددا، ممن يريدون أن ينضموا إلى جوقة اللاهثين خلف الوعود الأمريكية، ومن الذين صاروا يُصوّرون المقاومة على أنها "ورقة ضغط" على طاولة المفاوضات الأمريكية، وصاروا يعتبرون الدويلة الموعودة (أمريكياً) محل توافق وطني، ولذلك برزوا كمنافسين لقادة المنظمة على مسرح العلاقات الدولية، وفي أروقة الأنظمة العربية، ليستمر المشهد المخزي والمضلل.
دعت رئيسة وزراء بريطانيا (تيريزا ماي) إلى إجراء انتخابات مبكرة في الثامن من حزيران/يونيو، وتعتبر هذه الانتخابات مبكرة لأن الانتخابات كان من المقرر عقدها في أيار/مايو من عام 2020 وفقا لقانون البرلمانات محددة المدة؛ والذي تم إقراره في أيلول/سبتمبر 2011، وكان من
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني