في الوقت الذي ينظر فيه البعض إلى الديمقراطية على أنها الطريق إلى الخلاص، فإن العديد من عميقي التفكير من الغرب يقولون إن الديمقراطية قد أثبتت فشلها، ويكتبون كيف أنها قادت إلى "ثقافة المستهلك" التي أدت إلى مرض البشرية. فتعليقات وزير خارجية أمريكا هذا الأسبوع، ريكس تيلرسون، أظهرت أنه حتى دولة عظيمة كأمريكا عرضة لخطر التلاعب نفسه الذي يتعرض له الأمريكان العاديون وذلك بخلق رغبات مصطنعة.
نظمت كتلة الوعي في جامعة بوليتكنك فلسطين نقطة حوار بعنوان "طوبى للغرباء... يصلحون ما أفسد الناس"، بهدف تعزيز روح المسئولية لدى طلبة الجامعة تجاه قضايا أمتهم الإسلامية، وعلى رأس ذلك حمل الدعوة الإسلامية من أجل تطبيق أحكام الإسلام.
إثر إرسال 1000 جندي باكستاني آخر إلى مملكة آل سعود بالإضافة إلى 1600 جندي قد تم إرسالهم سابقا، أكد حزب
خرجت مظاهرتان، عقب صلاة الجمعة، في مدينة إدلب، نظمهما شباب حزب التحرير، انطلقت إحداهما من جامع الحسين،
إن مما لا شك فيه أن الغرب الكافر قد لعب دورا كبيرا في إفقاد الأمة دورها في محاسبة الحكام، ولعب دورا أيضا بتلويث المفاهيم عند المسلمين، وبالتالي جرد المسلمين من الأفكار الإسلامية الدافعة للتغيير التي تحرك المسلم ليكون طاقة ملتهبة لا أن يكون صلدا جامدا غير فاعل. وقد كانت هذه حال الصحابة رضوان الله عليهم ومن بعدهم من التابعين... إلى أن طرأ على الأمة عوامل كثيرة
نظرة في جريدة الراية العدد (170)
ماذا بعد إعلان تركيا وأمريكا عن تجاوز الخلافات وتطابق الأهداف والآليات!
تقديم الأستاذ خالد الأشقر (أبو المعتز)
قام وزير خارجية أمريكا تيلرسون بزيارة تركيا ولقاء رئيسها أردوغان ونظيره جاويش أوغلو يومي 15 و16/2/2018، وعقد وزيرا خارجية البلدين مؤتمرا صحفيا معلنين تجاوز الخلافات وتطابق الأهداف والآليات!
فقال جاويش أوغلو: "قمنا بحل الخلافات..، اجتمع تيلرسون
ينظم حزب التحرير في ولاية باكستان حملة واسعة تحت عنوان "إنهاء التحالف مع أمريكا" في جميع أنحاء باكستان. وقد بدأت هذه الحملة بتوزيع نشرة بعنوان "حكام باكستان يدينون بشدة التحالف مع أمريكا، في حين إنهم يعملون رويداً رويداً لإنقاذ الجيش الأمريكي من الخزي". وإلى جانب توزيع هذه النشرة، يتم تنظيم مسيرات وكلمات في المساجد والأسواق والأماكن العامة الأخرى،
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني