ورد الخبر التالي على موقع (الجزيرة نت، الأربعاء 3 رجب 1439هـ، 21/3/2018م) "استعرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال لقائه الثلاثاء ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بعض الصفقات العسكرية بين الجانبين، واعتبر أن قيمة بعض من هذه الصفقات المقدرة بمليارات الدولارات قليلة، وطالبه بزيادتها، وتحدث الطرفان عن استثمارات سعودية ضخمة في الولايات المتحدة.
وقال ترامب خلال غداء عمل
بحث رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، مع نائب الرئيس الأمريكي، مايك بنس، ترسيخ الديمقراطية في العراق وضرورة حماية الأقليات الدينية المضطهدة. حيث ذكر المكتب الإعلامي لرئاسة الوزراء، في بيان له 16 آذار/مارس 2018، أن "العبادي تلقى اتصالا هاتفيا من نائب الرئيس الأمريكي، بحث فيه معه ضرورة ترسيخ الديمقراطية في العراق وتقوية مؤسسات الدولة وأهمية المضي في مشروع المواطنة للتغلب على السياسات الطائفية والعنصرية".
تزامنًا مع اشتداد حربأمريكا وقصفها الجوي على طالبان، فإن محادثات السلام مع طالبان كان لها أيضًا صدى في نظر العامة، ورفعت دعاية واسعة أيضًا. في السابق كانت هناك ثلاثة شروط مسبقة أساسية لمحادثات السلام مع طالبان: وضع الأسلحة و"وقف الحرب" والانفصال عن (الإرهاب) الدولي وإدانته، وقبول الدستور الأفغاني والمحافظة على الإنجازات التي تحققت خلال الـ17 سنة الماضية واحترامها. في حين صرح الرئيس الأفغاني، في المؤتمر الثاني لعملية كابول، ببدء
لا يخفى على عاقل ما يمر به العالم اليوم من واقع فاسد ومصائب وأزمات لا حصر لها تعصف بالمسلمين في الشرق وفي الغرب
نشر موقع (القدس العربي، الخميس، 27 جمادى الآخرة 1439هـ، 15/3/2018م) خبرا جاء فيه "بتصرف": "تواجه فعاليات، تنظمها حكومة كيان يهود في جنوب إفريقيا بهدف رفع صفة العنصرية عنها، احتجاجات عارمة بالعديد من الجامعات في أنحاء البلاد، على اعتبار أنها محاولة تطبيع العلاقات مع القارة السمراء.
وذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الصادرة في كيان يهود،
نظرة في جريدة الراية العدد (174)
مؤتمر أمريكا حول الأزمة الإنسانية في غزة لم يكن له من اسمه نصيب!
أعلن دونالد ترامب مؤخراً من خلال صفحته على تويتر أن أمريكا ستفرض رسوما عقابية جديدة على واردات الصلب بنسبة 25٪ وواردات الألومنيوم بنسبة 10٪ التي تدخل إلى أمريكا. وبالرغم من أنه من غير المعتاد أن يعلن رئيس ما هذه السياسات عبر وسائل التواصل الإلكتروني، إلا أن ترامب يحب أن يظهر نفسه مختلفًا ومفاوضًا خبيرًا. وقد تم قبول هذه الخطوة على أنها طلقة افتتاحية في سياسة
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني