أورد موقع (الجزيرة نت، الثلاثاء، 12 شوال 1439هـ، 26/06/2018م) خبرا جاء فيه: "قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الاثنين إن تقدما كبيرا قد تحقق على صعيد إحياء عملية السلام في الشرق الأوسط، وذلك خلال استقباله في البيت الأبيض ملك الأردن عبد الله الثاني الذي يقوم بزيارة لواشنطن تستغرق عدة أيام.
من جهته، وصف ملك الأردن الرئيس الأمريكي بأنه متواضع، وقال "إذا أخذ بقية العالم جزءا من تواضعك وكياستك لكنا في وضع أفضل بكثير"، فردّ ترامب بالقول
لا تكاد تنقضي ساعة إلا وتتناقل وسائل الإعلام خبرا عن أهل الشام وما يتعرضون له من ويلات على يد طاغية الشام فرعون هذا الزمان ومغوله الجدد من دول إقليمية وعالمية، إذ رمانا الجميع عن قوس واحدة، ولم يكن هذا التناقل يوماً من باب التعاطف مع أهل الشام لا قدر الله. أو من باب نقل مأساة هذا الشعب
نشر موقع (وكالة الأناضول، السبت، 16 شوال 1439هـ، 30/06/2018م) خبرا جاء فيه: "لليوم الثالث على التوالي، شهد المغرب، الجمعة، احتجاجات ضد أحكام قضائية بحق نشطاء "حراك الريف"، وُصِفت بـ"القاسية".
وشملت الاحتجاجات مدينتي وجدة (شمال شرق)، وخنيفرة (وسط)، وشارك فيها العشرات
أورد موقع (الجزيرة نت، الأربعاء، 20 شوال 1439هـ، 04/07/2018م) خبرا جاء فيه: "نشرت شبكة قدس الإخبارية تسجيلا مصورا لجنود كيان يهود الغاصب وهم يسحلون امرأة فلسطينية بعد أن نزعوا حجابها، وذلك خلال تصدي الفلسطينيين لعمليات الهدم التي تنفذها قوات الاحتلال في منطقة خان الأحمر شرق مدينة القدس المحتلة.
نشر موقع الأخبار، السبت 7 تموز/يوليو 2018م أن النائبة في البرلمان الأوروبي الفرنسية باتريسيا لالوند، تقدمت بمسودة مبادرة أوروبية جديدة لحل الأزمة اليمنية، بعنوان "مساهمة البرلمان الأوروبي في فتح مسار ثانٍ للحوار الداخلي اليمني موازٍ ومكمل للمسار الذي يقوده المبعوث الأممي".
وكان الحوثيون قد رحبوا مؤخرا بجهود روسيا والاتحاد الأوروبي للمساهمة في حل الأزمة اليمنية، ويبدو أن الحوثيين في حاجة إلى تحريك العملية السياسية قبل أن يخسروا معركة مدينة الحديدة، كي يدخلوا المفاوضات في وضع أفضل يجعلهم جزءاً من مستقبل الحل السياسي في اليمن، وهذا هو ما جاء في مبادرة البرلمان
لا شك أن الحضارة الغربية التي تحكم قبضتها على العالم اليوم هي حضارة لا تقوم على أساس صحيح مبني على العقل ويوافق الفطرة لأنها نشأت في فكرتها وتفاصيلها كردة فعل لواقع معين؛ وهو تحكم الكنيسة وسلوكها في الحياة والمجتمع من جانب، وفلاسفة ومفكرين ينكرونوجود الدين في الحياة، واختلافهما سببه نظرتهما للإنسان والحياة، مما أنتج المبدأ الرأسمالي وأنظمته فيما بعد... لهذا لم تكن الحضارة الغربية تبحث في حقيقة الإنسان من حيث هو إنسان لتصل إلى حلول حقيقية لمشاكله، بل حكمت هذه الحضارة على الإنسان قبل أن تبحث في واقعه وما ينفعه وما يضره... ومن أكثر الأفكار المدمرة فكرة الفردية، والحريات، التي تشكل
تعيش أمة الإسلام هذه الأيام أجواء ما يسمى بذكرى (النكسة)؛ في شهر حزيران 1967. وهي ذكرى التآمر على ما تبقى من أرض الإسراء والمعراج. فهل انتهت فصول هذه النكبات والنكسات بحق فلسطين، أم أنها ما زالت تتعدد وجوهها وتتجدد فصولها؟
الحقيقة أن النكبات والنكسات؛ تتجدد في كل يوم، بل في كل ساعة بحق قضايا أمة الإسلام. وآخر هذه
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني