لا زال بعض الناس وخاصة المؤيدين لعاصفة الحزم يظنون في سلمان خيراً ويصدقون أن عاصفته جاءت لاقتلاع الحوثيين والقضاء عليهم وإعادة ما تسمى بشرعية هادي إلى السلطة التي أخرجه
أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تركيا في بيان صحفي: أن التناقضات التي تعيشها المسألة السورية واضحة لا تغيب عن العيون. حيث قال: إذا كان حزب الاتحاد
ورد الخبر التالي على موقع (سما الإخبارية، الأربعاء، 10 صفر 1441هـ، 09/10/2019م) "قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن التدخل في الشرق الأوسط كان أسوأ قرار في تاريخ الولايات المتحدة معتبرا أن حرب العراق كانت بذرائع باطلة وغير حقيقية.
لقد تميزت الأوضاع في تونس قبل إجراء انتخابات 2019 بفشل كل الأحزاب السياسية وكل أجهزة الدولة في تقديم حلول للملفات الحيوية التى ضاق بها الشعب ذرعا وكانت سببا ظاهرا للثورة على نظام
بعد أن استعرضنا دور مصر في الأردن زمن جمال عبد الناصر وكيف كان يشكل خطرا حقيقيا على النظام في الأردن، وكانت إذاعة صوت العرب واضحة وناطقة بالدور المصري آنذاك
السؤال: في بلد يدين كل أهله بالإسلام، بلد المليون شهيد لجهاده ضد الاحتلال الفرنسي الذي استمر 132 عاماً، في هذا البلد اندلعت الاحتجاجات الشعبية كاسرةً حاجز الخوف من طواغيت الجزائر منذ 22/2/2019 وحتى اليوم، ولكنها لا تنادي بالإسلام! فما هي أسباب ذلك؟ ثم ما هي حقيقة الصراع الدولي على النفوذ في الجزائر؟ وهل له دور في ما يحدث؟ ثم ما المتوقع وخاصة عن الانتخابات؟
بالرغم من عظم التضحيات وشدة المعاناة التي يكابدها أهل فلسطين، وبالرغم من العدد اللانهائي من "القرارات الدولية" المتعلقة بفلسطين ومثلها تلك المؤتمرات الطارئة والعادية المنعقدة من أجل القضية، في محاولة من أصحاب تلك القرارات ومن أولئك المتآمرين لحل القضية حلا عادلاً كما يزعمون، لا زالت قضية فلسطين تراوح مكانها ولا حل لها.
رغم جميع المحاولات والمؤامرات التي قام بهاأعداء المسلمين لإبعاد فكرة الخلافة عن أذهان الناس إلا أن هذه الفكرة قد أصبحت رأيا عاما عند الأمة الإسلامية قاطبة. وما زالت "الدعوة لإعادة الخلافة" تقض مضاجع حكومات الغرب بجميع كياناته السياسية والفكرية، فتراه يعمل جاهدا وبشتى الوسائل لمنع الرأي العام من الوصول إلى هذه الدعوة المباركة.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني