أطلق حزب التحرير/ ولاية باكستان يوم الجمعة، 03 جمادى الآخرة 1440هـ، الموافق 08 شباط/فبراير 2019م حملة إعلامية على مواقع التواصل الإلكتروني ستستمر ستة أسابيع تحت عنوان (الخلافة لباكستان)، وذلك لإيجاد الوعي على الحاجة إلى تغيير النظام
عقدت أمريكا مؤتمرها للسلام والأمن في الشرق الأوسط في وارسو عاصمة بولندا يومي 13و14/2/2019 فحضره نائب رئيسها بنس ووزير خارجيتها بومبيو وممثلو 63 دولة منها 11 دولة عربية. فجلس ممثلو الأنظمة العربية العميلة مع رئيس وزراء يهود نتنياهو
وافق مجلس النواب المصري الخميس 14/02/2019م، بأغلبية ساحقة على مبدأ إدخال تعديلات على دستور 2014، وتسمح التعديلات المقترحة على الدستور للرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي بالترشح لفترات رئاسية إضافية ليكون بمقدوره البقاء في الرئاسة إلى عام 2034م
لا غرو أن جميع حكام المسلمين لا زالوا يسبحون في مستنقع الخيانة والعمالة والتبعية منذ أن نجح الكافر المستعمر في تفكيك منظومة الأمة الإسلامية الواحدة وتمكن من هدم دولة الخلافة العثمانية وزرع الوطنيات والقوميات التي مزقت الأمة الإسلامية الواحدة إلى أكثر من خمسين دويلة كرتونية هزيلة
في ذكرى ثورة اليمن التي صادفت 11 من شباط/فبراير 2011م، والتي خرج معظم أهل اليمن ينادون فيها بإسقاط النظام، ناقمين على الأوضاع السياسية والاقتصادية والإنسانية في بلادهم؛ التي كان الصراع الإنجلو أمريكي فيها يصنع الحروب تلو الحروب
نشر موقع (اليوم السابع، الاثنين، 29 جمادى الأولى 1440هـ، 04/02/2019م) خبرا ورد فيه: "وقع فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، والبابا فرنسيس، بابا الفاتيكان وثيقة "الأخوة الإنسانية
أقام حزب التحرير/ ولاية السودان، بمكتبه بالخرطوم، مساء الجمعة 10 جمادى الآخرة 1440هـ، الموافق 15/02/2019م مهرجاناً خطابياً حاشداً، عوضاً عن المهرجان الخطابي الذي كان الحزب بصدد إقامته يوم السبت 16/02/2019م، بمركز الشهيد الزبير محمد صالح الدولي
شدد ممثل تجمع المهنيين السودانيين، د. محمد يوسف المصطفى، على أهمية حسم قضايا الأخطاء التاريخية وعلاقة الدين بالدولة، وقال إن "الدين موروث أساسي للسودانيين، لذلك لا نقول فصل الدين عن الدولة أو العلمانية، إنما تحرير الدين من الدولة منعاً لاستغلاله وحتى يؤدي دوره في المجتمع
نشر موقع (وكالة معا، 6 جمادى الآخرة 1440هـ، 11/02/2019م) خبرا قال فيه: "قالت حركة حماس في بيان وصل معا إن وفدها وصل موسكو في زيارة تهدف إلى المشاركة في حوارات الفصائل الفلسطينية لمناقشة ملف المصالحة، والتحديات التي تواجه القضية الفلسطينية.
تفتقر الأمّة اليوم إلى وجود السياسيين المُبدعين الذين يملكون القدرة على القيادة والرعاية، كما تفتقر لوجود السياسة بمعناها الرعوي الحقيقي، وسبب هذا الافتقار يعود إلى انعدام الفهم السياسي المبني على أسس وقواعد متينة يفتقدها غالبية الناس، وسبب هذا الانعدام يعود إلى غياب تطبيق أحكام الشرع الإسلامي
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني