قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمام أعضاء التحالف الدولي "سيتم الإعلان الأسبوع المقبل بأننا سيطرنا رسمياً على مئة في المئة من أرض الخلافة". (بي بي سي).
يتبجح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالسيطرة على أراضي الخلافة المزعومة، وكان ذلك أمام ممثلين لأعضاء التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة، وبحضور مسلمين وعرب يمثلون عددا من بلاد المسلمين، لكنهم لم يطأطئوا رؤوسهم خجلاً من نذالتهم أمام عدو الأمة، عدو الإسلام والمسلمين،
نشر موقع (روسيا اليوم، 2 جمادى الآخرة 1440هـ، 07/02/2019م) خبرا جاء فيه: "كشف وزير خارجية تركيا، مولود تشاووش أوغلو، عن تشكيل قوة مهام مشتركة بين أنقرة وواشنطن، بهدف تنسيق انسحاب القوات الأمريكية من الأراضي السورية.
وجاء تصريح تشاووش أوغلو هذا، في مؤتمر صحفي بالعاصمة الأمريكية واشنطن التي يزورها للمشاركة في اجتماع وزراء خارجية الدول الأعضاء في التحالف
نشر موقع (القدس العربي، الأربعاء، 1 جمادى الآخرة 1440هـ، 06/02/2019م) خبرا جاء فيه: "أعلن الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، الأربعاء، أن بلاده تؤيد عودة النظام السوري إلى جامعة الدول العربية، ليكون بذلك أول رئيس عربي يعلن رسميا تأييده لهذه الخطوة.
وقال عباس، في مقابلة مع وكالة "سبوتنيك" الروسية: "نحن نؤيد من
في 18 آذار 1948م أي قبل إعلان كيان يهود في حرب "النكبة" بشهرين تقريباً، استقبل الرئيس الأمريكي ترومان الزعيم اليهودي حاييم وايزمان سراً وتعهد له بالاعتراف بكيانهم في 15 أيار من العام نفسه، ولما أحالت بريطانيا ملف القضية الفلسطينية إلى الأمم المتحدة عام 1947م حتى لا تأخذ على عاتقها وحدها إنشاء كيان يهود، رفضت لجنة فلسطين الدولة المتحدة في 25 تشرين الثاني 1948م وأيدت مشروع التقسيم، وصدر قرار تقسيم فلسطين إلى دولتين
أدان المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تونس في بيان صحفي: هجمة قطيع من الإعلام التونسي ضد المدارس القرآنية والإسلام، حتى وصل البعض إلى التعبير صراحة عن حقدهم الصليبي وبغضهم الإلحادي على البلد وأهله وإسلامه، وأرجع البيان سبب بروز هذه القضية إلى أن الهيئة الحاكمة بدأت تتحسس فشلها في إقناع الناس بمواصلة الانخراط في نظامها المنبوذ شعبيا والآيل إلى السقوط وهي على أبواب الانتخابات التشريعية والرئاسية، وازداد إدراكها أن نظام الإسلام
دخلت الاحتجاجات والمظاهرات، التي تنتظم مدن السودان المختلفة أسبوعها السابع، وما زال الكر والفر بين قوات الأمن والمحتجين يتواصل، ولكن ما يميز الفترة الأخيرة هو تغير لهجة النظام تجاه الثوار، ومحاولة رمي اللوم على قوى اليسار، والحركات المتمردة، ومحاولة عزل الشباب وكسبهم لصف النظام عبر الاعتراف بأن للشباب الثائر قضية يجب أن يُسمع لهم. ففي ملتقى الصحفيين بصحيفة السوداني يوم السبت الماضي 02/02/2019م، قال رئيس الوزراء معتز موسى
استنكر "المؤشر العالمي للفتوى" التابع لدار الإفتاء المصرية، استنكر موقف حزب التحرير، ومعه حركات إسلامية عدة، الرافض لصنم الوطنية المستوردة، بل ومما احتج به المؤشر أن حزب التحرير يرى أن "العقيدة الإسلامية هي أساس الدولة ودار الإسلام هي البلاد التي تُطبق فيها أحكام الإسلام".
وهذا ما يناقض أركان الديانة الوطنية التي يجهد الغرب المستعمر منذ قرابة قرنين في فرضها والترويج لمفاهيمها المسمومة
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني