عرض العناصر حسب علامة : عاجل

 

في إطار الحملة التي أطلقها حزب التحرير في ولاية سوريا يوم الخميس الماضي، بعنوان: "لا لجريمة الحل السياسي نعم لإسقاط النظام وإقامة الخلافة". نظم شباب حزب التحرير في مدينة إدلب

اجتمع الثلاثاء الموافق 18/08/2020م عشائر ووجهاء عرب السواحرة في ديوان آل سلامة شقيرات رفضا لقانون حماية الأسرة الذي تسعى السلطة الفلسطينية لإقراره بعد عرضه على مجلس الوزراء الفلسطيني.

 

إن إعلان تطبيع الإمارات العلاقات مع كيان يهود، ثم الحديث عن وجود دول عربية أخرى ستحذو حذوها قريباً، أصاب المسلمين عامة والعرب منهم خاصة بنكد عظيم، كما أصابهم حين وقع السادات اتفاقية "كامب ديفيد" المشؤومة، ولاحقاً أوسلو مع منظمة التحرير الفلسطينية، ثم وادي عربة مع الأردن.

 

بعد مضي تسع سنوات على ثورة الشام، بات الحديث عن الحل السياسي مطروقاً بشدّة، وتكاد تُجمع عليه القوى الدولية المتدخلة في الشأن السوري، بل حتى إن النظام المجرم والمعارضة العلمانية يطالبون بتطبيقه، وتنفيذ بنوده، فما هو هذا الحل؟ وهل بات يحقق مصالح الجميع؟ وما هو البديل؟

نشر موقع (أورينت، السبت، 3 محرم 1442هـ، 22/08/2020م) الخبر التالي: "هدم متظاهرون عراقيون غاضبون مقرات تابعة لأحزاب طائفية موالية لإيران باستخدام الجرافات جنوب البلاد، اليوم السبت، عقب هجمة مكثفة من عمليات الاغتيال التي طالت عدداً من ناشطي الحراك في المنطقة ذات الغالبية الشيعية.

 

من عجائب السلطة الفلسطينية، أنها لا ترى أية خطورة على قضية فلسطين من تطبيع النظام المصري العميل مع كيان يهود، والذي كان له السبق في فتح أبواب الخيانة على مصراعيها لكل من يريد أن يلجها من حكام المسلمين قبل أربعة عقود، لكنها ترى خيانة الإمارات!

 

ورد على موقع (روسيا اليوم، السبت، 3 محرم 1442هـ، 22/08/2020م) خبر جاء فيه: "أعلن رئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، استعداد حكومته الانتقالية للتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية لمثول المتهمين بارتكاب جرائم الحرب والإبادة أمام المؤسسة القضائية الدولية.

الأربعاء, 26 آب/أغسطس 2020 00:15

جريدة الراية العدد 301

جريدة الراية العدد  301  الأربعاء 7 من محرم 1442 هـ/ الموافق 26 آب / أغسطس 2020 م

 

اتفقت الإمارات العربية المتحدة وكيان يهود على إقامة علاقات دبلوماسية كاملة بينهما، وذلك بحسب بيان مشترك أصدره رئيس وزراء الكيان بنيامين نتنياهو وولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد آل نهيان والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

 

مع صدور العدد 300 من جريدة الراية - عسى الله أن يبلغها الألف، وقد أعز الله دينه وعباده العاملين - يكون قد مر على انفجار بيروت الكارثي أسبوعين، ليدخل الحدث، كما هو كثيرٌ من قضايا لبنان، في غياهب الضياع والفساد والتسويف، دون أن تتبين حقيقة، فتضيع دماء الأبرياء على مذبح الطبقة السياسية الفاسدة، التي ما زالت