جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية

البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

نشر موقع (القدس العربي، الثلاثاء 18 ذو القعدة 1439هـ، 31/07/2018م) خبرا جاء فيه "بتصرف": "أعلنت منظمة "أطباء بلا حدود"، الاثنين، أن طواقمها في قطاع غزة، استقبلت حالات لفلسطينيين حوّل رصاص جيش يهود عظامهم إلى رماد، خلال مشاركتهم في "مسيرة العودة"، قرب السياج الفاصل بين غزة وكيان يهود.

نشر موقع (الجزيرة نت، السبت، 22 ذو القعدة 1439هـ، 04/08/2018م) خبرا جاء فيه "بتصرف": "يحاول ترامب وحلفاؤه في الكونغرس تجريد ملايين الفلسطينيين من وضع "لاجئ" بالمنطقة، وسحب قضيتهم من مائدة المفاوضات بين كيان يهود والفلسطينيين. في الوقت الذي يحاول فيه جاريد كوشنر (صهر ترامب) بهدوء القضاء على وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).

ورد ذلك في تقرير حصري نشرته مجلة فورين بوليسي الأمريكية، كشف عن رسائل بريدية لكوشنر يدعو فيها لبذل

حكمت المحكمة العسكرية في منطقة بريفولجسك، في مدينة أوفا البشكيرية، بتاريخ 30 تموز/يوليو 2018م، على 20 شخصًا من سكان جمهورية بشكيريا، بتهمة المشاركة في نشاطات حزب التحرير ومحاولة قلب نظام الحكم في روسيا؛ حكمت عليهم بالحبس مع الأعمال الشاقة، إضافة إلى إلزامهم بدفع غرامة مالية تتراوح بين 400 ألف إلى 700 ألف روبل؛ وهم التالية أسماؤهم:

أحمدوف راديك موداريسونوفيتش من مواليد 1997م بالحبس لمدة 21 عاماً.

نشر موقع (وكالة معا الإخبارية، الاثنين 24 ذو القعدة 1439هـ، 06/08/2018م) خبرا جاء فيه: "كشف العاهل الأردني عبد الله الثاني سبب غيابه 40 يوما عن المملكة، وقال إنه أجرى خلال زيارته لقاءات مع قيادات ومسؤولين في أمريكا "أكد خلال هذه المباحثات على موقف الأردن الثابت والواضح من القضية الفلسطينية الذي يستند إلى حل الدولتين وبما يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية"، مؤكدا في هذا الإطار على أن "لا ضغوط على الأردن"."

إزاء الأحداث الأليمة التي جرت في مدينة السلط، وما رافقها من سيل للدم الحرام من عسكريين ومدنيين، أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية الأردن في بيان صحفي على مجموعة من النقاط،، ومما جاء فيها:

أولاً: حرَّم الإسلامُ قتل النفس بغير حق، قال تعالى: ﴿وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ﴾، وتوعد المسلمين إن قتل بعضهم بعضاً

إزاء الأحداث الأليمة التي جرت في مدينة السلط، وما رافقها من سيل للدم الحرام من عسكريين ومدنيين، أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية الأردن في بيان صحفي على مجموعة من النقاط،، ومما جاء فيها:

أولاً: حرَّم الإسلامُ قتل النفس بغير حق، قال تعالى: ﴿وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ﴾، وتوعد المسلمين إن قتل بعضهم بعضاً، فقال النبي e فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ: «وَيْلَكُمْ لا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ»، وإننا حريصون على كل قطرة دم مسلم من عسكريين ومدنيين لقول الرسول الكريم e: «مَنْ أَشَارَ إِلَى أَخِيهِ بِحَدِيدَةٍ فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تَلْعَنُهُ حَتَّى يَدَعَهُ وَإِنْ كَانَ أَخَاهُ لِأَبِيهِ وَأُمِّهِ».

ثانياً: لقد حذرنا النظام في أحداث الكرك السابقة وقلنا له: وبعد أن سال الدم الحرام من عسكريين ومدنيين في كرك الأحرار، والذي ما كان ليسيل لولا سياسات النظام في الأردن الذي ما فتئ يقمع ويعتقل حملة الدعوة وأصحاب الفكر المستنير، ويحاربهم في المساجد ويغلق في وجوههم المنابر، ويلاحقهم بكل وسيلة، بل ويضيّق على العلماء ويرهبهم، حتى لم يعد يُسمع صوتهم أو يُعرف رأيهم، والذين لا يرون في العسكريين إلا أنهم أمل الأمة لتغيير واقعها وموضع نصرتها والحافظون لكرامتها، بهم تحرر المقدسات وتصان الأعراض، لأنهم من الأمة ولها. وإن الأصل أن تسيل دماء العسكريين ودماء الجنود البواسل، ولكن ليس في الكرك أو في غيرها من مدننا وحواضرنا، وإنما في مواقف ومواقع الرجولة والفخار وعلى جبهات المواجهة والجهاد في تحرير الأقصى وعلى أسوار القدس.

ثالثاً: إن استغلال بعض الأصوات النشاز في محاولة رخيصة لربط الإسلام وأفكاره بما جرى في السلط؛ ليوظف الأحداث في محاربة الإسلام عقيدة وأحكاماً، ما هو إلا استمرار لمسلسل مكشوف مفضوح، قادته أمريكا لربط الإسلام بـ(الإرهاب) و(الغلو) و(التطرف)، وما هذه الأصوات إلا أدوات رخيصة بيد مشغليها، ولن تستطيع - بعون الله - طمس حقيقة الإسلام دين العدل والرحمة الذي ارتضاه الله سبحانه وتعالى للبشرية جمعاء، والذي وصف نبيه عليه الصلاة وأتم التسليم بالرحمة، قال تعالى: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ﴾.

واختتم البيان بالقول: "إننا في حزب التحرير/ ولاية الأردن، ندعو أهل الأردن الكرام، وكل عاقل حريص على دماء المسلمين من عسكريين ومدنيين، ونحذر من النعرات القبلية التي يروج لها البعض، وذم من يدعون لها، ويجيِّشون الناس على أساسها، قال e: «مَنْ دَعَا بِدَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ فَهُوَ مِنْ جُثَا جَهَنَّمَ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَإِنْ صَامَ وَصَلَّى قَالَ وَإِنْ صَامَ وَصَلَّى وَزَعَمَ أَنَّهُ مُسْلِمٌ». وقال e: «دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ»، كما ندعوكم إلى أن تسارعوا لإرجاع نظام الإسلام إلى واقع الحياة، الذي ارتضاه رب العالمين للبشرية جمعاء، ففيه حقن الدماء وصون الأعراض، فلن يوقف الإجرام والفساد اللذين تمارسهما دول الكفر الرأسمالية في بلدنا إلا دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة التي ندعوكم للعمل معنا من أجل إقامتها، وهي قائمة قريبا بإذن الله، وعد الله وبشرى رسوله e.

قال المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، السبت 11 آب/أغسطس 2018م، إن "وحدة اليمن مهمة وإذا انفصل اليمن سيكون ذلك كارثياً". وفي حوار معه أجرته "الشرق الأوسط"، أكد غريفيث على "ضرورة أن يدرك الجنوبيون ما سيحدث في مشاورات جنيف، ولاحقاً في المفاوضات لأنها ستؤثر فيهم". وقال: "إن مسألة مستقبل الجنوب لن يتمّ التفاوض بشأنها في هذه المشاورات، بل ستكون جزءاً من نقاش يمني في المرحلة الانتقالية". وأردف: "بصفتي مبعوث الأمم المتحدة أؤمن بسيادة ووحدة وأمن أي دولة، التي هي قيم الأمم المتحدة، فإننا لا ندعم الانفصال، نحن لا ندعم أي انفصال ما لم يكن نتيجة عملية

الجمعة, 10 آب/أغسطس 2018 18:48

نظرة في جريدة الراية العدد (194)

نظرة في جريدة الراية العدد (194)

الجمعة, 10 آب/أغسطس 2018 18:41

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (194)

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (194)

انتشر فيديو على شبكة التواصل الإلكتروني يقوم فيه عامل بوزارة الشئون الداخلية بنزع ثياب المرأة التي اتهمت بالسرقة في منطقة كاتاقورغان. تلك المرأة عمرها 31 عاما وهي أم لولدين وقد جاءت من إحدى القرى إلى مركز المنطقة لتتسوق لكن تمّ القبض عليها بناء على زعم المحقق صنعة عمراف

الأربعاء, 08 آب/أغسطس 2018 00:15

جريدة الراية العدد 194

جريدة الراية العدد 194 الأربعاء 26 من ذي القعدة  1439 هـ/ الموافق 8  آب / أغسطس 2018 م