جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية

البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
الأربعاء, 02 حزيران/يونيو 2021 00:15

جريدة الراية العدد 341

جريدة الراية العدد 341 الأربعاء  21  شوال  1442هـ الموافق 2 حزيران / يونيو 2021م

 

نحن الشباب المسلم في الغرب فعلنا كل ما في وسعنا لمقاومة الاحتلال. سوف تجد منا الآلاف يتظاهرون، ويستخدمون منصاتهم على وسائل التواصل الإلكتروني، حتى إنه يتم طردهم من مدارسهم بسبب موقفهم المشرف.

نحن الشباب المسلم في الغرب نريد أن نوضح بصدق أننا نرفض أي وقف لإطلاق النار بين الأمة الإسلامية وبين كيا

 

نظم حزب التحرير/ بريطانيا وقفتين في لندن وبيرمنغهام نصرة للمسلمين في الأرض المباركة فلسطين. وقد ألقى مجموعة من المتحدثين من شباب حزب التحرير وأئمة من الجالية المسلمة في الوقفتين كلمات تذكر المسلمين بمكانة المسجد الأقصى المبارك وتحثهم وبالأخص جيوش الأمة على التحرك نصرة للمسلمين في الأرض المباركة فلسطين، بإقامة حكم الإسلام وتحرير البلاد والعباد من المستعمرين. وقد حضر الوقفتين المئات من المسلمين رفعوا فيها صوتهم بالتكبير والتهليل ومطالبة جيوش المسلمين بنصرة المسلمين في الأرض المباركة فلسطين.

 

حذر محمود الهباش قاضي قضاة فلسطين، من محاولات دولة الاحتلال المجنونة لجر الأوضاع في مدينة القدس إلى أتون الحرب الدينية، عبر استمرارها بانتهاك حرمة المسجد الأقصى المبارك والمقدسات الدينية والإسلامية في مدينة القدس، محذراً من أن الأمور تتجه نحو ذلك إذا لم يتدخل العالم ويلجم دولة الاحتلال وإلا فإن الجميع سيدفع الثمن غالياً ويشتعل العالم كله بحرب دينية وليس الفلسطينيون وحدهم. إزاء ذلك أكد عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة الأستاذ خالد سعيد في تعليق كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير:

الأربعاء, 02 حزيران/يونيو 2021 00:15

كونوا خير أجناد الأرض لا معاول بطش

عادة ما يستعمل الحكام الرويبضات الواهنة حبالهم بشعوبهم، الجيش والشرطة في قمع من يطالبون بأبسط حقوقهم ويثورون على الطغاة جراء تقصيرهم المريع في رعاية شؤونهم وهذا حق مكفول لهم بل هو واجب عليهم من باب المحاسبة التي أوجبها الإسلام عليهم تجاه هؤلاء الرويبضات الذين أذاقوا الأمة صنوف العذاب في كل نواحي الحياة فضيقوا عليهم في معاشهم جراء تطبيقهم النظام الرأسمالي الجائر.

 

نظم حزب التحرير/ الدنمارك مظاهرة أمام السفارة المصرية في كوبنهاجن بعنوان: "فلسطين تناديكم لتحريرها!"

وقد تجمع حشد طيب من أبناء الجالية الإسلامية لمؤازرة المظاهرة التي ألقيت فيها كلمات بالدنماركية والعربي

 

نظم شباب حزب التحرير مظاهرة حاشدة في مدينة الأتارب بريف حلب الغربي، تحت عنوان: "لا قيمة للانتخابات إذا لم يسقط نظام الحكم الجبري، فلا فرق بين بشار وبشير"، وقد خرجت المظاهرة من الجامع الكبير في المدينة، وحمل المشاركون في المظاهرة رايات العقاب، وهتفوا بإسقاط النظام، وانتخاباته الهزلية، ونادوا بفتح الجبهات ضد نظام الإجرام، وحمل المشاركون في المظاهرة لافتات أكدوا فيها: أن مسرحية الانتخابات:

الأربعاء, 02 حزيران/يونيو 2021 00:15

راشد الغنوشي صمت دهرا ونطق منكرا!

نشر موقع (الجزيرة نت، الثلاثاء، 6 شوال 1442هـ، 18/05/2021م) خبرا جاء فيه: "قال رئيس البرلمان التونسي ورئيس حركة النهضة، راشد الغنوشي، إن بطولات المقاومة الفلسطينية ستصنع مستقبلا آخر، وإن العالم العربي ومنطقة الشام ستشهد إعادة ترتيب للأمور بموجبها سيتم وضع القضية الفلسطينية على الطريق الصحيح.

وأضاف الغنوشي خلال مقابلة مع قناة الجزيرة مباشر، الثلاثاء، أن المقاومة الفلسطينية هي طريق

 

في ظل الأجواء المخيمة على الأرض المباركة فلسطين من اعتداءات كيان يهود الغاصب المتواصلة على المسجد الأقصى المبارك، وحصاره وقصفه المستمر منذ 15 سنة على قطاع غزة، نظم حزب التحرير/ إندونيسيا في مدن مختلفة مظاهرات للدفاع عن الأرض المباركة فلسطين في الأسبوعين الثاني والثالث من شهر أيار/مايو 2021م، حيث أكد الخطباء المكونون من علماء وقادة مسلمين وشخصيات سياسية ونشطاء أن الحل الحقيقي لقضية فلسطين هو الجهاد والخلافة

 

جسد أهل فلسطين رسالة عز وفخار للأمة الإسلامية في الجولة الأخيرة مع كيان يهود نصرة للأقصى المبارك، وبعثوا فيها الأمل في التغيير الجذري وأنها قادرة على التحرر وتحرير المقدسات وردع كل عدوان، فأهل فلسطين أحيوا أنفاس الرجال في الأمة وبات تحرير الأرض المباركة ظاهرا لكل مخلص يراه رأي العين، فهلا تحرك الجند المخلصون لتحرير الأرض المباركة؟! هلا تحركوا ليدخلوا المسجد الأقصى المبارك كما دخله الفاروق مهللين مستبشرين، لنعيش النصر في ساحات الأقصى بلا حدود اصطنعها لنا المستعمرون؟! هلا التقطوا رسالة العز التي أرسلها أهل فلسطين للأمة الإسلامية بدمائهم وبإخلاص شبابهم؟!