نظرة في جريدة الراية العدد (220)
"إلى القيّمين على ’المؤشر العالمي للفتوى‘ توبوا إلى الله قبل فوات الأوان!"
تقديم: الأستاذ خالد الأشقر (أبو المعتز)
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (220)
 
الأربعاء، 01 جمادى الآخرة 1440هـ الموافق 06 شباط/فبراير2019م

جريدة الراية العدد 220 الأربعاء 1 من جمادى الآخرة  1440 هـ/ الموافق 6 شباط / فبراير 2019 م

قامت السلطات الباكستانية باختطاف عمر جادون خان، وهو أحد العاملين لإقامة الخلافة، في بيشاور. وقد تم اختطاف عمر أثناء توزيعه بياناً صحفياً يدين تسهيل النظام الباكستاني للمحادثات الجارية بين أمريكا وطالبان، لتأمين وجود إقليمي

بعد أن استعرضنا الصراع الأمريكي البريطاني في المنطقة وسعي أمريكا القويةلإخراج بريطانيا من المنطقة بحجة الفراغ الاستراتيجي، سوف نبحث في هذا الجزء أهم مواطن الصراع وأشدها من خلال الدول الكبرى ودور العملاء، ولن نجد أشد وأخطر من القضية الفلسطينية وزرع كيان يهود وأن تكون رأس حربة وقاعدة استعمارية لمن يملكها.

نشر موقع (الجزيرة نت، الاثنين 15 جمادى الأولى 1440هـ، 21/01/2019م) خبرا قال فيه: "ازداد تركّز الثروات خلال العام 2018، إذ بات 26 مليارديرا في العالم يملكون أموالا تساوي ما يملكه النصف الأفقر من البشرية، بحسب ما أوردت المنظمة غير الحكومية "أوكسفام" التي دعت

في الجولة المطولة التي قام بها وزير خارجية أمريكا بومبيو خلال الأيام الفائتة؛ في الشرق الأوسط، وزار فيها دولاً عدة؛ فإنه عمل على ترسيخ الفتن بين بلاد المسلمين، وعلى رسم عدو مشترك لهم هي إيران، و(الإرهاب الإسلامي). ودعا إلى تأسيس حلف عربي مشترك ضد هذا العدو المشترك؛ الذي يتهدد بزعمه البلاد المجاورة

أدان حزب التحرير في ولاية بنغلادش بشدة، الفعل الشنيع الّذي قام به بلطجية نظام حسينة في بنغلاديش، حيث اختطف امرأة مؤمنة من منزل زوجها في (دكا)، من دون أي جريمة إلا لأنها زوجة أحد حملة الدعوة، المعتقل منذ ثلاثة أشهر، وللسبب نفسه قاموا أيضاً "باختطاف" أخيه الأصغر، دون الاعتراف بمكان وجودهم لغاية الآن

نشر موقع (الحرة، الثلاثاء، 23 جمادى الأولى 1440هـ، 29/01/2019م) خبرا جاء فيه: "سجنت السلطات الصينية أو أخفت قسريا 338 مثقفا على الأقل من مسلمي الإيغور منذ نيسان/أبريل 2017 ضمن حملتها المستمرة ضدهم في منطقة تركستان الشرقية، حسب تقرير لمؤسسة "مشروع حقوق الإنسان للإيغور" في واشنطن.

الأربعاء, 06 شباط/فبراير 2019 00:15

كشف الخطط الدولية فريضة شرعية

كتبه

إنّ التعامل مع الخُطط الدولية ينبغي أنْ يكون هو الشغل الشاغل للقيادات السياسية الحقيقية التي تتولّى شؤون الأمّة، فلا قيمة لأعمال السياسيين إنْ لمْ تُعنَ بكشف الخطط التي تضعها الدُول المُعادية لهم، ولا مُستقبل للدول إنْ لمْ تُعطِ لهذا الكشف الأهمّية اللازمة.