إن قضية فلسطين ليست قضية مجهولة، بل إنها من أكثر قضايا العالم ذكرا في وسائل الإعلام المحلية والعربية والعالمية، ولطالما قُدمت بصددها مقترحات لحلها، سواء من أهلها وأصحابها المسلمين العرب والعجم، أم من أعدائها وأصدقاء
لا زال المشهد السياسي في ليبيا يتّسم بكثير من الغموض والتعقيد، ولا زال الحذر هو سيد الموقف، والمخاوف من فشل الحلول السياسية وعودة التوتر والحروب من جديد.
وزاد من هذا التعقيد في المشهد تلك التصريحات الأخيرة لوزيرة خارجية ليبيا نجلاء محمد المنقوش التي أحدثت ضجة إعلامية كبيرة محليا ودوليا وردود فعلٍ غاضبة في كثيرٍ من
قالت حركة حماس في بيان لها إن هنية "هاتف فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، حيث استعرض مع فضيلته ما قامت وتقوم به قوات الاحتلال في القدس والمسجد الأقصى المبارك المحتلة". وأشارت إلى أن هنية أشاد بالموقف الإسلامي الذي أطلقه فضيلة شيخ الأزهر وإسناده لصمود الشعب الفلسطيني ودعمه لقضية القدس التي تشكل قضية الأمة المركزية. ولفتت إلى أن هنية "أشاد بالمواقف المصرية التي اتخذت
في خضم تصاعد الأحداث في غزة والضفة والداخل المحتل دعا الرئيس التركي أردوغان إلى تشكيل إدارة ثلاثية لمدينة القدس عبر لجنة تضم ممثلي الديانات الثلاث، وقال أردوغان: "إدارة لجنة مؤلفة من ممثلين عن الديانات الثلاث (الإسلام والمسيحية واليهودية) للقدس ستكون أفضل معالجة في الظروف الحالية"، ودعا الأمم المتحدة ومجلس الأمن ومنظمة التعاون الإسلامي وجميع المنظمات الدولية الأخرى إلى التحرك بفعالية
أكد بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية سوريا: أن الغاية السياسية من مسرحية الانتخابات الهزلية في سوريا هي محاولة إعادة الشرعية لنظام القتل والإجرام، وإعطائه دعما جديداً ريثما ينضج الحل السياسي الذي تريده أمريكا ومعها أدواتها للقضاء على ثورة الشام، ولزرع مزيد من اليأس في نفوس حاضنة الثورة. وذكر البيان: أن طاغية الشام عقد انتخابات رئاسية هزلية سنة 2014م دون أن يحرك
كيان يهود المسخ يوزع عدوانه الوحشي على كل جنبات فلسطين، وخاصة مسرى الرسول ﷺ وغزة البطولة، فيحرق الحجر والشجر ويسفك الدماء ويُراكم الجرحى من
تحت عنوان "يا جيوش المسلمين، أليس منكم رجل رشيد؟! غزة والقدس وكل فلسطين تحترق بنيران يهود وأنتم صامتون!" أصدر حزب التحرير الأربعاء الماضي نشرة خاطب فيها جيوش المسلمين بوجوب أخذ زمام المبادرة والتحرك لنصرة الأقصى
عاشت الأمة الإسلامية عيد الفطر المبارك بشكل مختلف هذا العام، ظهر فيه تلاحمها وتوحدها في ردة فعلها تجاه ما حدث ويحدث مع أهلنا في فلسطين والقدس وغزّة، وانتقلت نقلة نوعيّة في معاينتها للأحداث وطريقة ردة فعلها
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني