نشر موقع (الغد، الأحد، 7 محرم 1443هـ، 15/08/2021م) خبرا جاء فيه: "بحث جلالة الملك عبد الله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس، خلال لقائهما في قصر الحسينية، اليوم الأحد، المستجدات المتعلقة بالقضية الفلسطينية، والجهود المبذولة للدفع بعملية السلام قدماً.
الآن، في القرن الواحد والعشرين تجري لعبة كبيرة جديدة على آسيا الوسطى. هؤلاء اللاعبون هم: روسيا والصين وأمريكا والاتحاد الأوروبي، وهناك صراع جيوسياسي بينهم. فلماذا تحظى آسيا الوسطى بهذا القدر الكبير من الاهتمام من هذه
إنّ تجربة العشر سنين الماضية من الثورات العربية أكدت على حقيقة أن الثورات في البلدان الاسلامية لا تملك الديمومة ولا القدرة على الاستمرار والثبات إلا إذا زُوّدت بمحركات إسلامية، فنجاحها وانتصارها مشروط بوجود مثل هذه المحركات
وصف نائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي هادي عمرو خلال زيارته لفلسطين والتي استمرت عدة أيام منتصف الشهر الماضي واقع السلطة الفلسطينية السياسي بأنها "غابة جافة تنتظر أن يشتعل شيء ما ليحرقها"، وقبل أيام كشف موقع عربي 21 وثيقة سرية لاتفاق ثلاثي بين أمريكا والسلطة الفلسطينية وكيان يهود وأن الوثيقة كانت قد وقعت بعد تلك الزيارة لنائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي للشؤون الفلسطينية وكيان يهود هادي عمرو للمنطقة، وأن الوثيقة تضمنت جوانب خطيرة تخص الشعب الفلسطيني.
حرب الناقلات مصطلح يشير إلى فترة في الحرب العراقية الإيرانية، ما بين 1980-1988، جرى فيها ضرب ناقلات النفط في الخليج العربي، استهدفت القوة الجوّية العراقية معظم موانئ النفط في إيران، حيث حاول العراق منع إيران من تصدير النفط
مع قرب موعد الانتخابات التي يروج لها أن تجرى في ليبيا نهاية هذه السنة، لا زالت الأزمة الليبية تزداد غموضاً وتعقيداً، ولا زال الانقسام والخلاف بين مختلف الأطراف هو سيد الموقف. فكل طرف يتهم الطرف الآخر بأنه سبب ما حل بالبلاد، وأنه المعرقل للانتخابات.
نشر موقع (وكالة معا، السبت، 28 ذو الحجة 1442هـ، 07/08/2021م) خبرا جاء فيه: "جدّد الناطق باسم رئاسة السلطة دعوة المجتمع الدولي للعمل على توفير الحماية لأبناء شعبنا، وإنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة،
لما بدأ ما يُعرف ببرنامج الإصلاح الاقتصادي قبل سنوات، رفع السيسي الدعم عن الوقود والكهرباء، وحرر سعر صرف الدولار واتخذ إجراءات قاسية لم يسبقه إليها أحد. لكن الخبز بقي بعيداً عن ذلك، محتفظاً بارتباطه الخاص بالفقراء، الذين يعيش
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني