عرض العناصر حسب علامة : عاجل

الأربعاء, 03 نيسان/أبريل 2024 00:15

جريدة الراية العدد 489

جريدة الراية العدد  489  الأربعاء 24 من  رمضان  1445 هـ الموافق 3  نيسان  / أبريل  2024 م

الأربعاء, 03 نيسان/أبريل 2024 00:15

النظام الأردني منذ تأسيسه في خدمة أعداء الأمة

اعتقلت الأجهزة الأمنية في الأردن، عشرات المواطنين، خلال توجههم للمشاركة في فعالية احتجاجية مقابل السفارة (الإسرائيلية) في العاصمة عمان، وحولتهم إلى القضاء.

ونقلت صحيفة "السبيل" المحلية عن محامين في لجنة الحريات في نقابة المحامين أن عدد الذين اعتقلتهم الأجهزة الأمنية الأحد، بلغ 98 شخصا تم تحويلهم جميعا إلى المدعي العام يوم الاثنين. من جهته أدان "الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن" اعتقال المتظاهرين والمشاركين في الاعتصام الشعبي الحاشد حول سفارة الاحتلال. (عربي 21، 25/03/2024)

ذكرت وكالة الأناضول بتاريخ 30/3/2024 خبرا قالت فيه: اعتبرت فصائل فلسطينية، السبت، أن أي قوة دولية أو عربية تدخل قطاع غزة "مرفوضة وغير مقبولة" وبمثابة "قوة احتلالية"، مشيدة في الوقت ذاته بمواقف الدول العربية التي رفضت التعاون مع مقترح كيان يهود تشكيل مثل هذه القوة. جاء ذلك في بيان للجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية (تضم معظم الفصائل الفلسطينية)، نشرته حركة حماس عبر

نشرت الجزيرة نت بتاريخ 30/3/2024 خبرا جاء فيه: مارست الشرطة الألمانية قمعا شديدا بحق متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين داخل محطة القطار المركزية في العاصمة برلين، بما في ذلك الاعتداء على مسلمة، وفق مقطع مصور تم التقاطه في مكان الحادث. ويظهر المقطع المصور، الذي تداولته مواقع التواصل الإلكتروني، عديدا من ضباط الشرطة وهم يحيطون بسيدة ترتدي الحجاب، ويسقطونها على الأرض، وهي تصرخ وتقول: "ما هذا؟ ماذا تفعلون؟"

 

تبنى مجلس الأمن الدولي، الاثنين 26/03/2024م قرارا يطالب فيه بـ"وقف فوري لإطلاق النار" في غزة، وقد طالب القرار الذي أيده 14 عضوا فيما امتنعت أمريكا عن التصويت، بـ"وقف فوري لإطلاق النار خلال شهر رمضان" على أن "يؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار"، كما طالب "بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن"، بالإضافة إلى "شجب" جميع الهجمات ضد المدنيين و"جميع أعمال الإرهاب"، فيما أعرب مقدمو المشروع عن قلقهم العميق إزاء "الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة".

الأربعاء, 03 نيسان/أبريل 2024 00:15

لن يكبح جماح يهود إلا جيش الخلافة

تستمر المجازر في غزة، ويرتفع المئات من الشهداء كل يوم، ويكثر المصابون والجرحى، ويستمر التجويع والحصار، وحكام بلاد المسلمين لم يحركوا ساكناً، وجيوشهم رابضة في ثكناتها، بل إنهم يحرسون كيان يهود، ويمنعون أبناء الأمة الإسلامية من النفير العام لقتال يهود، بل إنّ من حكام بلاد المسلمين من يزود كيان يهود بالماء والطعام، وربما السلاح والذخيرة أيضاً ليقتلوا بها أهل غزة!

نشر موقع أر تي بتاريخ 30/3/2024 أن متحدث الكرملين دميتري بيسكوف أكد تعليقا على تصريح فلاديمير زيلينسكي حول إمكانية التفاوض مع روسيا، أن العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا غيّرت الحدود، وخلقت واقعا جيوسياسيا جديدا. وقال بيسكوف: "الواقع الجيوسياسي قد تغير بشكل جذري منذ بدء العملية العسكرية الروسية، وتغيرت حدود أوكرانيا وروسيا. انضمت إلى روسيا 4

الأربعاء, 27 آذار/مارس 2024 00:15

هل يستجيب الله لدعاء القاعدين عن النصرة؟!

كتب الشيخ الدكتور محمد إبراهيم رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية لبنان التعليق التالي لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير:

غزة في قلب بلاد المسلمين، تباد وهي على حدود مصر، مصر المائة وعشرون مليون نسمة، وعلى مرمى حجر من الأردن، الذي هو بالأصل جزء لا يتجزأ من فلسطين أرضاً وسكاناً، وأرض الحرمين التي منها كان أهل نصرة رسول الله ﷺ، وخلال ساعة وثلث تصل من أنطاليا في تركيا إلى غزة، تركيا السلطان عبد الحميد الذي حفظ فلسطين من دنس يهود... غزة هذه تباد منذ ستة أشهر، وحولها كل هؤلاء!! بل إن هؤلاء، ما اكتفوا بالصمت؛ فمنافق تركيا الذي اشتهر بوضع خطوط حمراء في خطابات رنانة يدير ظهره لغزة ويرسل المعونات لكيان يهود، أكثر من سبعمائة سفينة من تركيا إلى كيان يهود منذ ٧ تشرين الأول/أكتوبر 2023، وشيطان مصر يحاصر غزة بإحكام ويمنع عنهم كل شيء، وأبو لهب الأردن يحمي قوافل الإمداد للكيان

نشر في شؤون الامة

 

قامت أجهزة النظام الأردني الأمنية القمعية يوم الثلاثاء الفائت، باعتقال حاملي الدعوة من شباب حزب التحرير، الأستاذ حمزة الجمل والأستاذ علي بني عيسى، لا لشيء إلا أنهم بينوا حكم الشرع في نصرة أهل غزة بتسيير الجيوش. وسبق لهذه الأجهزة الأمنية أن اعتقلت ثلة من شباب حزب التحرير بعد توزيع نشرة لحزب التحرير تطالب الجيوش بالتحرك لنصرة أهل غزة، وما زال بعضهم قيد الاعتقال منذ عدة أشهر! من جانبه أكد بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية الأردن: إن هذه الاعتقالات لتدل على إفلاس النظام وأجهزته الأمنية ورعبهم، وكذب ادعاءاته فيما يسمى بحرية التعبير وإبداء الرأي، بل وحقده على حملة الدعوة، وعداوته للإسلام، لأن ما يدعو إليه هؤلاء الشباب وحزب التحرير هو

السؤال: مع استمرار حرب الإبادة التي يشنها كيان يهود بدعم أمريكي غربي فاجر على أهل غزة ما يزيد عن خمسة أشهر، وبلوغ ضحاياها ما يزيد عن مئة ألف بين شهيد وجريح إضافة لتدمير معظم مبانيها، يكثر الحديث عن مشاريع حلول لما بعد حرب غزة وإلى ما ستؤول إليه الأمور سياسيا وفق خطط الدول الاستعمارية وعلى رأسها أمريكا، فما المتوقع من هذه الخطط والحلول؟ هل المتوقع أن تبقى الضفة كما هي ويكون احتلال عسكري لغزة؟ أم تكون دولة في الضفة وغزة منزوعة السلاح؟ أم تبقى الضفة كما هي وتكون غزة بإدارة دولية وعربية أو بإدارة ذاتية كالضفة؟ وكيف يكون الحل الصحيح؟ وشكراً.

الجواب: في البداية وقبل الجواب على التساؤلات أعلاه نستعرض ما يلي: