بعزم لا يلين ومثابرة لا يتطرق إليها الكلل أو الملل، وبثقة تامة بأن بوعد الله للمؤمنين الذين يعملون الصالحات المفضيات إلى الاستخلاف والتمكين والأمن، أحيا شباب حزب التحرير حول العالم، الذكرى الأولى بعد المائة لهدم الخلافة
بحلول العام الهجري 1443 يكون قد مضى على هدم الخلافة 101 من السنوات العجاف التي ذاق المسلمون خلالها أقسى أنواع الألم والمعاناة في تاريخهم، ولنا في هذا الرقم 101 بشرى أكاديمية وفق ما هو معتمد في الدراسات الجامعية
عن أبي أمامة الباهلي قال: قال رسول الله ﷺ: «لَيُنْقَضَنَّ عُرَى الْإِسْلَامِ عُرْوَةً عُرْوَةً، فَكُلَّمَا انْتَقَضَتْ عُرْوَةٌ تَشَبَّثَ النَّاسُ بِالَّتِي تَلِيهَا، وَأَوَّلُهُنَّ نَقْضاً الْحُكْمُ وَآخِرُهُنَّ الصَّلَاةُ».
إن قضية فلسطين ليست قضية مجهولة، بل إنها من أكثر قضايا العالم ذكرا في وسائل الإعلام المحلية والعربية والعالمية، ولطالما قُدمت بصددها مقترحات لحلها، سواء من أهلها وأصحابها المسلمين العرب والعجم، أم من أعدائها وأصدقاء
قال سبحانه وتعالى: ﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾، وهذا قول عام ليس له ما يخصصه، سواء في الإيمان والعمل الصالح، أم مع الرجل والمرأة، ومن أهم الأعمال الصالحة الدعوة إلى الله، وقد كان هذا في المرحلتين المكية والمدنية،
عقد المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحریر مؤتمراً موسعاً عبر الإنترنت بالتعاون مع تلفزيون الواقية حول الخيانة العظمى التي قامت بها الإمارات والبحرين بعنوان: "براءة من الخيانة العظمى"، يوم السبت 02 صفر الخير 1442 الموافق 19 أيلول/سبتمبر 2020م
أعلنت صحيفة "شارلي إيبدو" الساخرة الفرنسية إعادة نشر رسوم الكاريكاتور للنبي محمد ﷺ، في نفس يوم بداية محاكمة شركاء الجهاديين الذين نفذوا الاعتداء الذي أوقع 12 قتيلا من هيئة تحريرها في باريس في 7 كانون الثاني/يناير 2015م.
إنّ الناظر لوثيقة إعلان ومنهاج عمل مؤتمر بيجين العالمي الرابع والمعني بالمرأة، والذي انعقد في شهر أيلول/سبتمبر من عام 1995م، يصاب بالدهشة والذهول من هول ما يرى في هذه الوثيقة الشيطانية
لأننا نقف أمام فشل ذريع في منع الإصابة أو وقف الوفيات حتى في أكثر الدول تقدما علميا في العالم، ولأننا نلمس لمس اليد عجز النظام الرأسمالي المسيطر على العالم
وجه أمير حزب التحرير العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة خطابا إلى الأمة الإسلامية خير أمة أخرجت للناس، وإلى حملة الدعوة الأخيار الأبرار، وإلى الضيوف الكرام على صفحاته في وسائل التواصل الإلكتروني
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني