تناقلت الأخبار وصول مدمرة الصواريخ الموجهة الأمريكية من طراز بول إغناتيوس إلى أكادير جنوب المغرب في 26 آب/أغسطس 2023 من أجل مناورة بحرية مشتركة بين المغرب وأمريكا، لتنفيذ جزء من فعاليات "اللقاء الأطلسي 23-1" وهي مناورة بحرية ثنائية بين القوات البحرية الأمريكية والمغربية، والهدف المعلن هو تقوية وتعزيز الجاهزية القتالية للقوات المشتركة في العمليات البحرية والأمنية حسب ما أكدته السفارة الأمريكية بالرباط". (هيسبريس 28 آب/أغسطس 2023).
شاعت في الآونة الأخيرة بعيد الانتخابات في كيان يهود، وقبلها، أن فوز اليمين المتطرف بزعامة نتنياهو سيقضي على عملية السلام برمتها، وأن فوزه سيكون كارثة على دول الجوار، وعلى السلطة الفلسطينية، وكأن سلفه لبيد أو بينيت لو فازوا بزعامة اليسار وشكلوا حكومة فإنهم كانوا سيعطون الفلسطينيين أو غيرهم أي شيء! وأمام هذا الغباء السياسي للأنظمة ومن يسير خلفها نؤكد المفاهيم التالية:
بالرغم من تباين المواقف بشأن أوكرانيا بين الغرب؛ ألمانيا وفرنسا من جهة، وبين أمريكا من جهة أخرى، إلا أنه قد فرض عقوبات قاسية على روسيا أدت إلى تدهور سريع في سعر العملة الروسية، وأدى فصلها عن نظام سويفت للمبادلات
بمناسبة مرور عشر سنوات على إنشاء (بيت العائلة المصري) والذي يعنى بالتقارب بين الأديان وبالذات بين الكنيسة القبطية والأزهر، تحدث شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب بكلام لم يستوف فيه الحقيقة ولم يبينها على الوجه الأكمل وقد
لا شك أن الانتخابات الأمريكية حدث مهم لكل من يمتهن السياسة دولة كان أو حزباً؛ ذلك أن أمريكا ما زالت ودون منافس حقيقي تتربع على عرش الدولة الأولى في العالم منذ الحرب العالمية الثانية وحتى يومنا هذا، لذلك لم تكن متابعة الانتخابات
إن الاتفاق الذي وقعته حركة طالبان مع أمريكا مؤخرا قد أصاب الحركة وثوابتها في مقتل، فقد تعهدت حركة طالبان بأن لا تنصر أياً كان على أمريكا وأن لا تكون أفغانستان منطلقاً لأي عملياتٍ ضد أمريكا
عقد قبل حوالي أسبوعين مؤتمران مهمان، الأول تحت رعاية أمريكا وقدعقد في العاصمة البولندية وارسو تحت عنوان:"السلام والأمن في الشرق الأوسط"، حيث حضرته أكثر من ستين دولة، منها دول عربية كالبحرين والسعودية وعمان والأردن واليمن وغيرها، والمؤتمر الثاني الذي تزامن مع هذا المؤتمر
أدلى الرئيس الفرنسي ماكرون بتصريحات ربما يكون العالم بعدها أمام نوع جديد من أنواع الصراع الدولي، الذي يحكم علاقة القارة العجوز مع أمريكا، ولنقل بأن ما كان تحت الطاولة أضحى فوقها فقد قال الرئيس الفرنسي: بأنه (بات على أوروبا أن تعمل على إنشاء جيش أوروبي لحماية أوروبا من روسيا والصين، بل وربما حماية أوروبا من أمريكا
لا تزال أمريكا منذ الحرب العالمية الثانية، وهي تحمي دول الاتحاد الأوروبي وتمنعه من الاندثار، ولا تريد قطع الشرايين التي تمده بالحياة، ومنذ نهاية الحرب العالمية الثانية وهي تضمن له البقاء واستئناف السير، فبعد أن خرجت دوله ولم يكن ثَمَّ اتحاد بعد، سيما بريطانيا وفرنسا منهكة من الحرب
عقد مركز الدراسات الاستراتيجية مؤتمرا تحت عنوان "ما بعد الإسلام السياسي"، والذي عقد بالتواطؤ بين المركز في الجامعة الأردنية وبين مؤسسة فريدرتش إيبرت الألمانية، والتي تتخذ من عمان مقرا لها، حيث تقوم المؤسسة بتقديم (خدماتها) تحت ما يسمى خدمة المجتمع المدني والعمل على تنشيط المرأة والشباب، وتقوم وزارة الخارجية الألمانية برعاية هذه المؤسسة ماليا وفكريا وتشرف على أعمالها. يأتي هذا المؤتمر
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني