مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
في مقالتي هذه سأتناول جانبا مهما يتعلق في فهم كيف تمكن الغرب المستعمر من هدم دولة الخلافة، وليس الغرض هنا البكاء على الأطلال، بل تسليط الضوء على جانب من جوانب الصراع الشرس الدائر بين أهل الحق وأهل الباطل
بعد الحرب التي اندلعت في 27 أيلول/سبتمبر 2020 واستغرقت 44 يوما أودت بحياة 6500 شخصا من الطرفين: أذربيجان والقوات الأرمنية المحتلة لإقليم ناغورني كاراباخ، أعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أن أرمينيا وأذربيجان توصّلتا برعاية روسيا إلى اتّفاق على "وقف إطلاق نار شامل وإنهاء كلّ العمليات العسكرية في منطقة النزاع في ناغورني كاراباخ" ودخل حيّز التنفيذ اعتباراً من
أصبح جليا أن أزمة أوكرانيا تلقي بتبعاتها على المشهد الدولي، ونختصر هذه التداعيات على النحو التالي:
نقلت جريدة الغارديان البريطانية، في عددها في 25 أيلول 2008، أن الرئيس الأمريكي جورج بوش، في زيارته الوداعية لكيان يهود في 14 أيار 2008، رفض تلبية طلب رئيس الوزراء إيهود أولمرت لمقابلة وزير الدفاع إيهود باراك قائلا: "أنا أعرف ما يريده باراك، يريد مني الموافقة على توجيه ضربة لمنشآت إيران النووية، وأنت تعلم جوابي وهو لا"!
تحت وطأة الأزمات الخانقة التي عصفت بلبنان والتي كانت تتفاقم بوتيرة يومية حتى ضاقت الأرض بما رحبت على الناس الذين يعانون أشد المعاناة للحصول على لقمة العيش ولو في الحد الأدنى وتأمين الحاجيات الأساسية من كهرباء وماء ودواء ووقود، وبعد أن تواصل الشلل الحكومي لحكومة تصريف الأعمال المستقيلة برئاسة حسان دياب، إثر انفجار مرفأ بيروت في 4 آب 2020 والذي حاكى تفجيراً نووياً مصغراً، وبعد ضغوطات
أكثر ما لفت نظري في البيان "المانيفستو" الذي نشره مجرم نيوزيلندا كان جوابه على السؤال: هل عندك كراهة شخصية ضد المسلمين؟ وكان جوابه: "المسلم، أو المسلمة، الذين يعيشون في بلادهم؟ كلا. أما المسلم/المسلمة الذين يختارون غزو
قامت إدارة موقع الفيسبوك، يوم الثلاثاء 8/5/2018، بحذف حساب المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير وأغلقت الصفحة، كما حذفت يوم الأربعاء 9/5/2018 حساب جريدة الراية التي يصدرها حزب التحرير، وحذفت حساب الأمير المؤسس لحزب التحرير الشيخ تقي الدين النبهاني رحمه الله. ومن جهة أخرى جمدت إدارة غوغل بلس حساب المكتب المركزي لمدة أسبوعين، كما حذفت حسابات 20 مشرفا (آدمن) تماما.
كانت الخارجية الروسية أعلنت عن عزمها عقد مؤتمر سوتشي في 18 تشرين الثاني 2017، ونظرا لقرار فصائل المعارضة عدم المشاركة فيه، وكذلك رفض دي ميستورا المشاركة فيه، اضطرت موسكو إلى الإعلان عن تأجيل موعده، مع أن الخارجية الروسية كانت أصدرت دعوات إلى 33 طرفاً لحضور المؤتمر، ولكن أمريكا أرسلت رسالة واضحة وهي أن موسكو لا تستطيع أن تتحرك لوحدها في صياغة حل يفرض في
هدد وزير خارجية السلطة الفلسطينية، رياض المالكي، برفع قضايا قانونية ضد بريطانيا، في حال أصرت على الاحتفال بمئوية «وعد بلفور»، مطالبا في الوقت نفسه باعتذار عن هذا الوعد الذي أعطاه وزير الخارجية البريطاني الأسبق، آرثر بلفور، في الثاني من تشرين الثاني/نوفمبر من عام 1917، لزعيم الجالية اليهودية، آنذاك، ليونيل روتشيلد، يتعهد فيه بإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين.
قامت إدارة موقع اليوتيوب بإغلاق قنوات للمكاتب الإعلامية لحزب التحرير على موقعهم ضمن الحملة العالمية الشرسة على الإسلام والعاملين لاستئناف الحياة الإسلامية، بإقامة دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة. فخلال الشهر الأخير وحده تم إغلاق أربع قنوات رئيسية لنا، كانت تحتوي على آلاف التسجيلات:
- ففي 20/7/2017 تم إغلاق قناة المكتب الإعلامي للحزب في الأرض المباركة - فلسطين، وهي كانت
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني