إن من البلايا التي ابتليت بها أمة الإسلام في العصر الحديث بعد أن فقدت سلطانها المتمثل في دولة الخلافة التي كانت تذوذ عن حياض المسلمين، أن أصبحت قضايانا بيد أعدائنا يبثون فيها لأجل حلها، فجعلوا منها أدوات للابتزاز لتحقيق مصالحهم في بلاد المسلمين. وإن من هذه القضايا التي طالت هي قضية الصحراء حيث إن حلها أوكل لمجلس الأمن لتتحكم فيه أمريكا، الباحثة عن نفوذ لها في شمال إفريقيا.
منذ أواسط شهر 10/2016 والملك يقوم بجولات شبه متواصلة في دول إفريقيا قادته لحد الآن إلى عشر دول هي رواندا، وتنزانيا، وإثيوبيا، ومدغشقر، ونيجيريا، وجنوب السودان، وغانا، وزامبيا، وغينيا كوناكري وساحل العاج حيث لا يزال هناك إلى الآن، وفي كل هذه التحركات يرافقه وفد كبير من وزراء وكبار
إن حزب العدالة والتنمية يتميز عن غيره من الأحزاب بقاعدته الانتخابية الثابتة المكونة من أنصار الحزب، وبخطابه الأخلاقي ومرجعيته الإسلامية التي وسعت قاعدته الشعبية، وبنظافة يده مقارنة بفساد الطبقة السياسية الحزبية مما جعله أهون الشرور عند الاختيار. وإدراكا من القصر لهذه
عرف المغرب بتاريخ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2016 ثاني انتخابات برلمانية في ظل دستور 2011 وقد فاز حزب العدالة والتنمية بالانتخابات وحصل على 125 مقعدا من أصل 395 مقعدا هي إجمالي مقاعد مجلس النواب. واستقبل الملك يوم 10 تشرين الأول/أكتوبر 2016 السيد عبد الإله
من المرتقب أن تنشر الأمم المتحدة يوم الجمعة 04/11/2016 التقرير الذي عرضه، الخميس، نائب الأمين العام لعمليات حفظ السلام للأمم المتحدة، هرفي لادسوس، حول أداء المينورسو، في الصحراء، وآخر مستجدات الوضع بمنطقة "الكركرات" أمام مجلس الأمن الدولي، وذلك بعد الزيارة التي قام بها للمنطقة من 21 إلى 25/10.
ويأتي هذا التقرير بعد اللقاء العادي النصف السنوي للأمم المتحدة بـ 18/10/2016 الذي عرف
أعلن صباح يوم السبت 08/10/2016 عن نتائج الانتخابات التشريعية، وكما كان متوقعاً، فاز حزب العدالة والتنمية بأغلبية المقاعد، متبوعاً بحزب الأصالة والمعاصرة.
أورد موقع فرانس 24 بتاريخ 22/09/2016 أن العلاقة بين الحكومة، التي يقودها الإسلاميون، والقصر في المغرب دخلت منعطفا غير مسبوق، جراء التصريحات القوية لرئيس الحكومة وأحد وزرائها والردود ذات اللهجة الحادة التي عقب بها القصر. ويحصل هذا في أوج الاستعدادات للانتخابات التشريعية التي ستُجرى في شهر تشرين الأول/أكتوبر، ما فسرته وسائل إعلام مغربية بأنه محاولة من محيط القصر لإبعاد الإسلاميين الذي وصلوا للحكم غداة الربيع العربي، عن السلطة على الطريقة المصرية.
النكتة في الميثاق هي اعتباره عمل العلماء الوسطاء والمثقفين النظراء عملاً تطوعياً إرادياً، يبتغي تعزيز ثقافة التعارف والتسامح والسلم والسلام والأمن والأمان! مما يعني أنه لا دخول مادية لهاته الفئات، أي خونوا الله ورسوله وتجسَّسوا على إخوانكم وبيعوا آخرتكم بدنيا غيركم، مجاناً بدون مقابل!
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني