تعيش ليبيا منذ سقوط نظام الهالك معمر القذافي في 2011 على وقع فوضى أمنية وسياسية ونزاع على السلطة تسببا بانقسام البلاد قبل عام بين سلطتين، حكومة وبرلمان معترف بهما دوليا في الشرق في طبرق، وحكومة وبرلمان يديران العاصمة بمساندة مجموعات مسلحة بعضها إسلامية تحت مسمى "فجر ليبيا". ومنذ شهور
السياسة هي رعاية الشؤون، والذي يقوم بها عمليا هو الدولة داخلياً وخارجياً، والأمة هي التي تحاسب الدولة على هذه الرعاية، ودائماً تكون وفق الأفكار التي تعتنقها الأمة، وعلى حسب قناعاتها، هذا هو تعريف السياسة، وهو وصف لواقعها الذي يرادف المعنى اللغوي في مادة ساس يسوس سياسة بمعنى
شرعت سلطات الاحتلال "الإسرائيلي" ببناء سياج أمني على طول الحدود الشرقية مع الأردن على امتداد يصل إلى نحو 309 كيلومترات بعد أن يشمل الحدود بين الأردن والضفة الغربية، وذلك بحجة "منع تدفق الإرهابيين والباحثين عن العمل".
لم تعد ثورة الشام وما تعلق بها، قضية داخلية رغم محاولات جلادها ومن ورائه أمريكا أن يتم حلها، حين انطلقت، بسرعة ودون "بلبلة" عن طريق إيعاز أمريكا لعميلها بشار الأسد بصب الحمم على المتظاهرين كي تنتهي "الأزمة" خلال عامها الأول أي في 2011. وهكذا عانت الإدارة الأمريكية من
قدّم رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وتسعة أعضاء آخرين من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية استقالات إجرائية في 22/8/2015م بهدف الدعوة لعقد المجلس الوطني الفلسطيني بغرض انتخاب لجنة تنفيذية جديدة وإعادة ترتيب وضع المنظمة.
بدأ اللقاء بين الرئيس الأمريكي باراك أوباما وبين الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز بهالة من الحركات والتصريحات البروتوكولية اللافتة التي تدل على مدى تميز العلاقات بين أمريكا والسعودية، فقد استقبل أوباما الملك سلمان في مدخل البيت الأبيض بينما هو في العادة يستقبل زعماء العالم في مكتبه، فيما أشار الملك سلمان في
لا يزال العالم يلدغ من جحر السوق المالي ونظام الأسهم بدل المرتين مرات ومرات. ففي الأمس انهار سوق المال الصيني مدمرا ثروات ملايين من البشر وإن كانت كلها وهمية في أصلها، ومن قبلها أسواق المال في أمريكا وأوروبا، ومن قبلها أسواق نمور آسيا، وفي كل مرة يقولون هذه أسوأ كارثة، حتى يأتي الانهيار التالي فيقولون بل هذه كارثة أسوأ!! والناظر إلى سوق المال،
تتسارع التحركات الدولية والإقليمية للإجهاز على الثورة السورية وتطبيق الحل السياسي، فقد استطاعت أمريكا أن تحصل على مكان قريب لشن الغارات على سوريا عندما سمحت تركيا لها باستخدام قاعدة إنجرليك في أضنة وأشركت تركيا في حلفها. وقد صادق البرلمان التركي يوم 3/9/2015 على تمديد تفويض الحكومة للجيش بالقيام بعمليات عسكرية
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني