بحضور نحو عشرة آلاف مشارك وتنظيم لافت للنظر اختتم حزب التحرير مؤتمره الضخم الذي عقده وسط مدينة الخليل في ملعب مدرسة ابن رشد والساحات المحيطة به، وقد أحيطت ساحات المؤتمر بالرايات السوداء والألوية البيضاء، فيما صدحت حناجر المشاركين بالتكبير والتهليل والهتافات التي تنادي
يتميز حزب التحرير بأنه حزب عالمي عابر للقارات، وإن مكاتبه الإعلامية المنتشرة في كل العالم تقوم - وفي ظل التعتيم الإعلامي المفروض عليه - بكشف مخططات الدول الرأسمالية الاستعمارية ضد الإسلام وبلاد المسلمين. وقد دأب القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
ذكرت صحيفة "يني شفق" التركية أن فرقة من القوات الخاصة التركية دخلت إلى سوريا وأجرت عمليات مسح واستطلاع كخطوة أولى للتخلص من منصات إطلاق الصواريخ التي تسقط
ذكرت بي بي سي في 7/5/2016 أن محكمة مصرية قررت إحالة أوراق 6 متهمين من بينهم 4 صحفيين لمفتي البلاد لاستطلاع الرأي الشرعي في إعدامهم، وذلك في
قال الدكتور عباس شومان وكيل الأزهر، إن الخلافة نظام حكم دنيوي ليس من أساسيات العقيدة التي يجب الإيمان بها، وأنها وإن تعارف عليها السابقون وارتضوها نظاما لحكمهم يحقق مصالحهم ويضبط مسيرتهم ويراقب انتظام الحقوق والواجبات لينتهي
تجاوز الحديث عن الخلافة الراشدة مرحلة التذكير بواجب من الواجبات الشرعية التي قصر المسلمون في فعلها وأدائها، وانقطع الحديث عنها بوصفها أمنية من الأماني، فقد كان حملة الدعوة يتهمون فيما سبق بأنهم يحلمون بعودة الخلافة التي فات وقتها، وانقضى زمانها، وأنهم كمن يحرث في البحر
هل يحتاج أي مراقب منصف إلى كثير عناء ليقرر الحقيقة الساطعة التي تدل على الآثار المدمرة التي عاشتها الأمة الإسلامية منذ هدمت الخلافة العثمانية على يد اليهودي المجرم مصطفى كمال في 1342ه؟! وأنها ما زالت تئن تحت وطأة كوابيس غياب شمس الخلافة؟! ولقد اختصر وزير خارجية بريطانيا (1919-1924م) اللورد كرزون
مقومات أي شيء في الدنيا يُقصد بها العوامل والعناصر والشروط الرئيسية التي يوجد بسببها ذلك الشيء، والتي من دونها لا يوجد، فهي قوامه وعماده، ومقومات الدولة الإسلامية يُقصد بها العناصر والعوامل والشروط التي تقوم بها الدولة، وبمعنى آخر فالمقومات هي الركائز التي تستند إليها
الإسلام دين سماوي تضمّن تشريعا سياسيا ينظّم كيان الدولة والمجتمع تحت عنوان الخلافة الجامع، وهو تنظيم تشريعيّ فريد من نوعه، لا يلتقي مع نظرية "العقد الاجتماعي"، التي "أبدعها" فلاسفة الغرب واستلهمتها الثورة الفرنسية فلسفةً للتغيير، ثم صارت مثلاً أعلى "للتحرر الديمقراطي" من الاستبداد (الإقطاع والكنيسة). والتشريع
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني