لوحظ في الأيام الأخيرة حدوث تقدم عسكري محسوس على الأرض لصالح القوات العراقية المدعومة بميليشيات الحشد الطائفية على حساب تنظيم الدولة الإسلامية في محافظتي صلاح الدين والأنبار، فقد أعلنت قيادة العمليات
قالت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، يوم الأحد الماضي، إن ألمانيا مستعدة للمساعدة في دفع عملية انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي لتقدم بذلك الدعم لأنقرة، مقابل مساعدة تركيا في وقف تدفق اللاجئين إلى أوروبا.
تعهد وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر باتخاذ "كل الخطوات اللازمة" ضد عودة ظهور روسيا التي تتحدى واشنطن المحبطة في أوروبا الشرقية والشرق الأوسط.
وقال كارتر إن الرئيس الروسي
هدد مجلس الأمن الدولي، يوم السبت الماضي الأطراف التي قال إنها تعرقل عملية السلام في ليبيا بفرض عقوبات عليها.
وقال المجلس في بيان له إن "لجنة عقوبات ليبيا تبقى مستعدة
كانت هدنة الفوعة التي عقدتها بعض الفصائل مع النظام الإيراني بمثابة بداية مرحلة جديدة لزج القوى الدولية ضد ثورة الشام، حيث انتقلت أمريكا من عميلها المحلي طاغية الشام؛ الذي أطلقت يده لقتل أهل الشام ومحاولة إخضاعهم، إلى عملائها الإقليميين وخاصة إيران؛ لمساندة
لقد أوجد الإسلام نظاما اقتصاديا مثاليا يوازن فيه بين حاجة الفرد وحاجة الدولة وحاجة الجماعة. بحيث يضمن إشباع حاجات كل فرد بعينه ويمكن الدولة من القيام بواجباتها ويحقق للجماعة الأمن والاستقرار والتقدم في كافة المجالات. وتعتبر الملكية العامة بأحكامها وتفاصيلها من أهم ركائز الاقتصاد الإسلامي، حيث تعتبر وارداتها في الدولة من أكثر
رهن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، شطب اسم السودان من لائحة الدول الراعية للإرهاب، بإحراز تقدّم في حل أزمة إقليم دارفور ومنطقتي النيل الأزرق وجنوب كردفان، بينما أعلن متمردو «الحركة الشعبية ـ الشمال»، حال الاستعداد
قال متحدث باسم الحكومة اليمنية يوم الأحد الماضي إن الحكومة ستحضر محادثات ترعاها الأمم المتحدة مع الحوثيين وأنصار الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح في مسعى جديد لإنهاء
تجري دول إقليمية بينها تركيا وقطر اتصالات مع فصائل مسلحة في المعارضة السورية لتشكيل «هيئة التحرير السورية» والتعامل مع التدخل الروسي - الإيراني على أنه «احتلال» على أساس قناعة مسؤولين في هذه الدول وقياديين معارضين بأن
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني