بتاريخ 13 أيلول/سبتمبر قامت مجموعات مسلحة للواء المتقاعد خليفة بالقاسم حفتر بالسيطرة على الموانئ النفطية في الوسط الليبي (السدرة، رأس لانوف والزويتينة) بسرعة لافتة مثيرة للاستغراب والتساؤل عن حقيقة ما يحصل. حتى ذكرت بعض وسائل الإعلام وبعض المراقبين بأن الذي حصل هو "تسليم وتسلّم" حصل بين جماعة إبراهيم الجضران "حرس المنشآت النفطية" ومجموعات خليفة حفتر "القائد العام لجيش حكومة الثني"، ونظراً لأهمية الموانئ النفطية هذه وتأثير من يسيطر عليها على مسار الأزمة في ليبيا.
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان مارك آيرولت أن بلاده تطالب واشنطن بإطلاعها على نص اتفاق وقف إطلاق النار في سوريا الذي توصلت إليه الولايات المتحدة وروسيا.
بعد العديد من اللقاءات والمشاورات بين أمريكا وروسيا تم الإعلان عن اتفاق بينهما بخصوص سوريا، وكان من المفترض الإعلان عن بنود ووثائق الاتفاق في جلسة طارئة لمجلس الأمن كان من المفترض أن تعقد مساء الجمعة والتي ألغيت بناء عن طلب من الجانبين بسبب خمس وثائق سرية ترفض أمريكا التصريح عن تفاصيلها؛ ذلك أن هذه البنود على درجة عالية من الحساسية.
منذ أكثر من عام وإدارة الرئيس أوباما تضع الخطط العسكرية، وترسل المستشارين العسكريين، وتدرب الجيش العراقي، وتحشد الغرب والعالم، وترسل أحدث الأسلحة والطائرات والصواريخ، وتكدس العتاد، لخوض أهم معركة في التاريخ الحديث التي هي بمثابة إعلان الحرب العالمية الثالثة كما وصفها هنري كيسنجر قبل ثلاثة أعوام، فالمعركة ستشارك فيها جميع دول العالم، بحجة القضاء على
قال مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية جون برينان، إن بلاده لا تمتلك "حلا سريعا أو عصا سحرية" للمشاكل السورية، مبررا ذلك بكثرة الأطراف الداخلية والخارجية المتصارعة، والانقسام الطائفي، وسنوات القمع. وأضاف برينان خلال حوار له في "مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية" في
أعلنت رئاسة الجمهورية في تونس يوم السبت الماضي في بيان نشر على صفحتها على "فيس بوك" تمديد حالة الطوارئ القائمة منذ نحو عشرة أشهر، لشهر إضافي.
ونقلت الرئاسة التونسية إنه "بعد استشارة رئيس الحكومة ورئيس مجلس نواب الشعب حول المسائل المتعلقة بالأمن القومي وخاصة الأوضاع على الحدود
لا يوجد أدل على الوضع الذي وصلت إليه حالة الاتحاد الأوروبي من تصريحات قادته، حيث قالت المستشارة الألمانية ميركل يوم 16/9/2016 "ليس لنا أن نتوقع حلاً لمشاكل أوروبا في قمة واحدة. نحن في وضع حرج". وتصريح الرئيس الفرنسي أولاند: "إما أن نسير في اتجاه التفكك أو نعمل معا لضخ المزيد من القوة التي تدفعنا نحو
الدولة أو الحكومة التي تمثل الدولة عبارة عن جهاز تنفيذي يتحمل مسؤولية رعاية شؤون رعايا الدولة في مختلف المجالات. ورعاية الشؤون هذه تتطلب أموالا كثيرة للقيام بأعباء التعليم والصحة وطرق المواصلات والأمن الداخلي والخارجي... الخ. وتتحكم وجهة النظر والنظام المعتمد في الدولة على الكيفية التي تحصل عليها
قال الرئيس الأمريكي الأسبق، جيمي كارتر، إن أمريكا تشهد "عودة للعنصرية"، ودعا رجال الدين المعمدانيين من طائفته إلى تبني التغيير في مجتمعاتهم.
وتحدث الرئيس الأمريكي الأسبق، يوم الخميس الماضي، في قمة يستضيفها المؤتمر
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني