إننا نسمع عادةً عن الجرائم الفظيعة التي تقترفها روسيا بحق المسلمين خارج حدود دولتها، لكن هل لدينا نحن في الدولالعربية فكرة واضحة عما يعانيه إخوتنا وأخواتنا الذين يعيشون في روسيا، والذين يزيد عددهم عن 20 مليون شخص؟ حيث إن روسياقامت مؤخرا بضم شبه جزيرة القرم إليها مما أدى إلى تعريض أكثر من نصف مليون مسلم من تتار القرم
سئل أحد العلماء عن سقوط الدولة الأموية فقال: أمور صغيرة سلمناها لكبار وأمور كبيرة سلمناها لصغار فضعنا بين إفراط وتفريط.
وما حال ثورة الشام في هذه الأيام إلا الوقوع بين إفراط من قبل مَن فهم الإسلام خطأً وراح يجرب
في ظل تصاعد الدعوات النازية والفاشية والقومية اليمينية المتطرفة في الغرب، والتي تُوّجت بمجيء ترامب في أمريكا، ثم الخطوات العملية التي اتخذها ترامب وهدد باتخاذ المزيد منها ضد المسلمين، والوعود التي أطلقتها الحركات المشابهة في أوروبا في حال وصولها إلى الحكم، وفي ظل أعمال القتل والحرق
نفذت قوات الأمن في 9 شباط/فبراير في مدينة أوفا - وفق بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في روسيا - عملية تفتيش واعتقال للمسلمين بتهمة الانتماء لحزب التحرير. وقد علمنا لغاية الآن عن اعتقال 9 أشخاص اتهموا بتنظيم والمشاركة في نشاطات منظمة إرهابية استناداً للمادة 205،5 من دستور روسيا
لدى افتتاح جلسة الاجتماع الثالث لـ"هيئة الحوار مع مسلمي فرنسا" التي عقدت يوم الاثنين 12/12/2016م في مقر وزارة الداخلية الفرنسية، أعلن الوزير الأول الفرنسي برنار كازنيف عن بدء مرحلة جديدةٍ من المكر والخبث الفرنسي تجاه المسلمين عنوانها لزومُ حضور الدولةِ الفرنسية بشكل مستعجل، وحتميةُ ضلوعها
نشر موقع (الجزيرة نت، 16/02/2017) خبرا جاء فيه: "قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) ينس ستولتنبرغ إن ليبيا طلبت رسميا من الحلف مساعدتها في بناء مؤسساتها الأمنية والعسكرية من خلال التدريب والتطوير. وأضاف ستولتنبرغ - في مؤتمر صحفي يوم الخميس في بروكسل عقب انتهاء جلسة لمجلس
قام بلطجية الأمن في باكستان باختطاف الأخ نفيد بوت، الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية باكستان، يوم 11/05/2012 من لاهور على خلفية الحملة السياسية القوية التي قام بها لكشف الخطط الأمريكية لتأمين مصالحها من خلال الزج بباكستان وسط نيران الحرب على ما يسمّى بالإرهاب. وما زال مصيره أو مكان وجوده
غالبا ما تُخفي صورة الطفولة الزاهية الواقع المرير الذي يعيش فيه الصغار. ففي ظل غياب تحكيم الإسلام فإن معاناتهم واستغلالهم تظهر في صور مختلفة منها تشغيلهم بما يسمى "عمالة الأطفال" والتي ظهرت مع ظهور الثورة الصناعية وترسُّخ المبدأ الرأسمالي، حيث نشأت عندما بدأت المصانع والمناجم باستخدام
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني