نشر موقع (الجزيرة نت، السبت، 22 ذو القعدة 1439هـ، 04/08/2018م) خبرا جاء فيه "بتصرف": "يحاول ترامب وحلفاؤه في الكونغرس تجريد ملايين الفلسطينيين من وضع "لاجئ" بالمنطقة، وسحب قضيتهم من مائدة المفاوضات بين كيان يهود والفلسطينيين. في الوقت الذي يحاول فيه جاريد كوشنر (صهر ترامب) بهدوء القضاء على وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).
ورد ذلك في تقرير حصري نشرته مجلة فورين بوليسي الأمريكية، كشف عن رسائل بريدية لكوشنر يدعو فيها لبذل
الثورة هي التغيير، والأصل في الثورة في الإسلام التغيير على من بدّلوا أحكام الإسلام، ومن الأساليب الإسلامية الثورية المشهورة هي إنكار المُنكر ومُحاسبة الظالمين، والأخذ على أيديهم، والخروج عليهم إن اقتضى الأمر، قال عليه الصلاة والسلام: «لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلَتَنْهَوُنَّ عَنِ الْمُنْكَرِ، وَلَتَأْخُذُنَّ عَلَى يَدَيِ الظَّالِمِ، وَلَتَأْطُرُنَّهُ عَلَى الْحَقِّ أَطْرًا، وَلَتَقْصُرُنَّهُ عَلَى الْحَقِّ قَصْرًا أَوْ لَيَضْرِبَنَّ اللَّهُ بِقُلُوبِ بَعْضِكُمْ عَلَى بَعْضٍ، ثُمَّ لَيَلْعَنَنَّكُمْ كَمَا لَعَنَهُمْ» (رواه أبو داود)، فالأصل في الإسلام إذاً هو التغيير على الحكام الظلمة، ومنع الظالم عن ظلمه، والأخذ على يديه، والخروج عليه إن استمرّ في الظلم، والانتصار للمظلومين، قال تعالى: ﴿وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنتَصِرُونَ﴾ ومعناه إعانة المظلوم، والانتصار له
تشهد العلاقات الأوروبية الأمريكية في الآونة الأخيرة توترا شديدا، من حيث الهيمنة السياسية والاقتصادية، وباتت أمريكا تعتمد على سياسة جديدة تعادي حلفاء الأمس (دول أوروبا الغربية)، وظهر هذا التوتر وطفا على السطح وبقوة في عهد الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب.
ترى أمريكا حين تتعامل مع الدول الأوروبية أنها هي التي دفعت التكاليف الدفاعية أمام الخطر السوفياتي سابقا، وهي التي خاطرت، فبالتالي يجب أن تحوز هي على المصلحة كاملة دون نقصان، وتريد من الدول الأوروبية الغربية أن تدفع تكاليف مغامرات أمريكا في سبيل حيازة هذه المصلحة. والدول الأوروبية أيضا دول تحكمها الرأسمالية،
لقد ترددت مقولة (العثمانيون الجدد، وأحفاد العثمانيين) على ألسنة الساسة الأتراك؛ أكثر من مرة، وفي أكثر من مناسبة؛ كان آخرها في الانتخابات الرئاسية التركية الأخيرة 24 حزيران 2018؛ حيث ردد أردوغان أكثر من مرة في الدعاية الانتخابية مقالة: (نحن العثمانيون الجدد..
نشر موقع (القدس العربي، الثلاثاء 18 ذو القعدة 1439هـ، 31/07/2018م) خبرا جاء فيه "بتصرف": "أعلنت منظمة "أطباء بلا حدود"، الاثنين، أن طواقمها في قطاع غزة، استقبلت حالات لفلسطينيين حوّل رصاص جيش يهود عظامهم إلى رماد، خلال مشاركتهم في "مسيرة العودة"، قرب السياج الفاصل بين غزة وكيان يهود.
اعتبر حزب التحرير في ولاية بنغلادش أن اختيار رئيس أركان الجيش في بنغلادش الجنرال عزيز أحمد، العدو الهندي بأول جولة خارجية له هي "تحيةً للسيد" أكثر من كونها زيارة تساعد في تعزيز ما وصف "بالثقة المتبادلة"
أعلنت الخارجية الأمريكية الخميس موقفها من المشاركة في محادثات أستانة الخاصة بالتسوية السياسية في سوريا والتي ستعقد في مدينة سوتشي الروسية، وقال مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية، لوكالة "سبوتنيك"، إن بلاده لن تشارك في محادثات أستانة حول سوريا بصفة مراقب أو أي صفة رسمية، وأوضح المسؤول الأمريكي لا يزال تركيزنا على التفاوض تحت رعاية الأمم المتحدة في جنيف وتحقيق تقدم كبير في هذه المفاوضات، وأضاف نحن نرحب بأي تخفيف حقيقي للعنف في سوريا يساعد على تهيئة الظروف لإجراء انتقال سياسي موثوق به، كما ورد في قرار مجلس الأمن رقم 2254، كما دعا الأطراف في عملية أستانة
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني