ابتدأت في منتصف كانون الأول/ديسمبر 2018م، مظاهرات عارمة ضد نظام الإنقاذ في العديد من المدن السودانية: سنار، الدندر، الخرطوم، عطبرة، دنقلا، القضارف، بورسودان، وود مدني، وغيرها. لقد كانت هذه الثورة ضد النظام الحاكم أمراً طبيعياً لما آل إليه الوضع في السودان، فليس هنالك سبب يجعل الناس يتراصون في صفوف لشراء الخبز
نظم حزب التحرير/ ولاية تركيا وأنصاره في كل من إسلامبول (إسطنبول) وأنقرة وقفات بعد صلاة الجمعة، 21 ربيع الآخر 1440هـ الموافق 28 كانون الأول/ديسمبر 2018م، نصرة لإخواننا المستضعفين في تركستان الشرقية تحت عنوان "انصروا تركستان الشرقية.. ولا تقفوا صامتين أمام ظلم الصين!"
دعا الرئيس الفرنسي ماكرون؛ في مناسبات عدة إلى تشكيل قوة أوروبية؛ تتولى الدفاع عن أوروبا الموحدة تجاه الأطماع الروسية والصينية والأمريكية؛ ففي اجتماعه في بروكسل 19/11/2018 بعد زيارة لدول أوروبية عدة أعاد ماكرون ما عرضه من قبل (تشكيل الجيش الأوروبي الموحد). وكان قد دعا في الاحتفال بالمئوية الأولى لنهاية الحرب العالمية الأولى
تتجه الأوضاع في تونس نحو جولة جديدة من الاحتجاجات الشعبية المدفوعة من الاتحاد التونسي للشغل بعد التصعيد المتبادل بين الحكومة والهيئة الإدارية للاتحاد. فبعد قرار وزارة التربية والتعليم خصم ستة أيام من أجور الأساتذة الذين قاطعوا إجراء امتحانات الثلاثي الأولوبعد أن قادت جامعة التعليم الثانوي العديد من المسيرات الغاضبة
نشر موقع (بي بي سي العربية، الأحد، 9 ربيع الآخر 1440هـ، 16/12/2018م) خبرا جاء فيه: "كشف وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، عن استعداد تركيا للنظر في العمل مع الرئيس السوري بشار الأسد، إذا فاز في انتخابات ديمقراطية.
على خلفية توزيع شباب حزب التحرير/ ولاية السودان لنشرة أصدرها الحزب هناك بعنوان: (فلتكن ثورة محصنة تبلغ غاياتها في التغيير الحقيقي)، قامت السلطات الأمنية باعتقال كل من الإخوة: محمد أحمد محمود، وعبد الرحيم عبد الله، مالك محمد حامد، وعلي حسب الله.
إنّ تأسيس الدول القومية والوطنية في أوروبا على أساس النظام الديمقراطي الرأسمالي بعد توقيع معاهدة وستفاليا في العام ١٦٤٨م فتح المجال واسعاً لوجود ما يُسمّى بالدولة العميقة، باعتبارها دولة أخرى داخل الدولة الأصلية، ذلك أنّ مفهوم الدولة بعد معاهدة وستفاليا أصبح يعتمد على وجود عدة مؤسّسات حاكمة، وليس على مؤسّسة واحدة، فتم تقسيم صلاحيات الحكم وتوزيعه
في مخاطبة شعبية بضاحية الجريف شرق بالخرطوم في 15/12/2018م، بحسب ما أوردته صحيفة الجريدة، زفر علي عثمان محمد طه النائب الأول السابق لرئيس الجمهورية زفرات أخرجت هواءً ساخناً، لونه أسود وريحه منتنة قد اعتلج كثيرا في صدره. ونتج هذا الهواء من تفاعل الشعارات التي جاءت بها حكومة الإنقاذ مع الواقع المرير على الأرض.. وسوف أتناول بعضاً من هذه الزفرات بالتحليل...
أغلقت الحكومة الفيدرالية الأمريكية جزئياً منذ 22 كانون الأول/ديسمبر عام 2018، والآن، في كانون الثاني/يناير 2019، هناك 800000 موظف فيدرالي بدون مرتب، يكافحون لتغطية سداد الرهن العقاري، وبعضهم كانوا يرجعون هدايا عيد الميلاد لدفع فواتيرهم. بعض الخدمات الحكومية لديها سبب للإغلاق وهو أن الكونغرس والرئيس لا يمكن أن يوافقوا على ميزانية السنة المالية 2019.
في أيلول/سبتمبر، أصدر الكونغرس "قراراً مستمراً" لإبقاء الحكومة مفتوحة حتى السابع من كانون الأول/ديسمبر، بينما تستمر
نشر موقع (الجزيرة نت، الخميس، 20 ربيع الآخر 1440هـ، 27/12/2018م) الخبر التالي: "أقر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوجود مخاوف أمنية رافقت زيارته إلى العراق، معربا عن "حزنه الشديد" لحاجته إلى كل هذه السرية للقاء الجنود الأمريكيين هناك.
وفي زيارة مفاجئة وسريعة أمس الأربعاء بعد انتقادات كثيرة طالته بسبب عدم قيامه يوما بزيارة لجنود أمريكيين بالخارج، قال ترامب "من المحزن
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني