نظرة في جريدة الراية العدد (253)
نجاح أي ثورة في بلاد المسلمين هو بتطبيق الإسلام في دولة الخلافة الراشدة!
تقديم: الأستاذ خالد الأشقر (أبو المعتز)
قام حزب التحرير/ ولاية السودان، بفعاليات في مدينة القضارف شرق السودان، شارك فيها رئيس لجنة الاتصالات المركزية الأستاذ/ ناصر رضا، والأستاذ/ محمد جامع مساعد الناطق الرسمي، حيث أوجدت تفاعلاً طيباً مع أهلها الكرام. وكانت الزيارات والفعاليات كما يلي:
نشر موقع (وكالة الأناضول، الخميس، 20 محرم 1441هـ، 19/09/2019م) خبرا قال فيه: "جدد حزب التحرير رفضه لانتخابات النظام التونسي، مؤكدا أنها "خدعة" ووسيلة لتثبيت الوصاية الغربية والقوى الرأسمالية على قرار البلاد. وقال رئيس المكتب السياسي لحزب التحرير في تونس عبد الرؤوف العامري، على هامش مؤتمر صحفي
شهد ريف حلب الغربي عقب صلاة الجمعة الماضية فعاليات شعبية رفضا لمؤتمرات المجتمع الدولي، وللمطالبة بالإفراج عن المعتقلين عند أمنية هيئة تحرير الشام. فقد نظم أهالي بلدة بابكة وقفة رفعوا فيها لافتات تقول: "لا نستغرب اعتقال نظام الإجرام شباب حزب التحرير بل نعجب أن يعتقلهم من يرفع شعار الإسلام" وأن "الدعوة لإقامة الخلافة عز وفخار وطريق
في الجولة الأولى للانتخابات الرئاسية، فاجأ الشعب التونسي المسلم العالم من جديد وكسر قواعد اللعبة، فلم يستطع أن يؤثر في خياراته، لا المال السياسي القذر ولا الإعلام الفاسد ولا الدعم الغربي لبعض المرشحين ولا الماكينات الانتخابية التي تنتج الحكام والرؤساء، فاختار قيس سعيد الذي لا ينتمي للطبقة السياسية الحاكمة ولا للمعارضة، فحصل على أعلى نسبة من أصوات الناخبين (18.4%)، مخالفا بذلك كل التوقعات
المتابع للأحداث في السودان هذه الأيام يرى عجبا في العلاقة الصريحة بين الحكومة الانتقالية والغرب، وعادة ما تسود لقاءات المسؤولين أجواء الود، وتصريحاتهم في وسائل الإعلام تؤكد أنهم وجهوا وجهتهم إلى الغرب الذي لا ينفك أيضاً يصرح بسعادته لتشكيل الحكومة الانتقالية، فقد أكدت الخارجية الأمريكية دعم واشنطن
إن محاولة فهم الواقع، والمشهد الليبي الراهن، تقتضي أن نعرف ونلمّ ببعض المعلومات عن هذا البلد، من حيث الموقع، والمساحة، والسكان، والثروات، والدول المجاورة، وغير ذلك... فليبيا تعتبر بوابة أفريقيا على أوروبا بشاطئ على البحر الأبيض المتوسط طوله ألفا كم تقريبا وبمساحة لهذه البلاد تقدر بمليون وسبعمائة وخمسين كيلومتراً مربعا، وبعدد سكان لا يزيدون عن
أثارت مزاحمة وزارة الإسكان المصرية عبر الإدارة الهندسية التابعة للقوات المسلحة (المسؤولة عن التنفيذ) في مشروعات الإسكان الفاخر، قلق قطاعات كبيرة من المطورين العقاريين، واعتبر هؤلاء أن استفحال النشاط الاقتصادي للجيش أثّر عليهم سلبا، وذلك لانعدام تكافؤ الفرص بين الطرفين لما تمتلكه المؤسسة العسكرية من مميزات
الملاحظ هذه الأيام في الجزائر أن الواجهة المدنية للنظام الجزائري اختفت وتوارت عن المشهد تماماً، وأن المؤسسة العسكرية الممسكة بالبلد ألقت بكل ثقلها في الساحة السياسية من خلال خطابات رئيس الأركان المتتالية من الثكنات من مختلف النواحي العسكرية بغرض فرض خارطةِ طريق السلطة الفعلية المتمثلة أولاً في إجراء انتخابات رئاسية يوم 12/12/2019م، مستخدمةً أساليب
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني