توفي في 17/08/2019م المدافع عن حقوق المسلمين إلمير إيماييف، وكان موته فاجعة وخسارة كبيرة خاصةً لمسلمي روسيا وأوكرانيا لأنه كان يدافع عن حقوقهم.
ولد إلمير عام 1951م في كازاخستان. عمل مصورا ثم مراسلا لجريدة مدينة إنغيوليا في طشقند، وكان يكتب عن الظلم ويقارعه. وفي عام 1998م عاد مع عائلته إلى بلده
نظمّ حزب التحرير/ ولاية بنغلادش يوم الجمعة، 23/08/2019، بعد صلاة الجمعة وقفات احتجاجية في مختلف المساجد في دكا وشيتاجونج ضد موقف نظام حسينة الذي ادعى بأن قضية كشمير هي "مسألة داخلية" في الهند، كما ويقوم النظام بتخويف الناس لمنعهم من التعبير عن غضبهم واحتجاجهم ضد الهند في تضامنهم مع إخوانهم المسلمين في كشمير. وقد تحدّث الخطباء في الاحتجاجات عن كارثة المسلمين في كشمير، في خضم تقاعس حكام المسلمين الخونة عن واجبهم، مما شجّع الدولة الهندوسية على الإعلان عن ترسيخ
نشر موقع (وكالة معا الإخبارية، الجمعة، 29 ذو الحجة 1440هـ، 30/08/2019م) خبرا جاء فيه: "كشفت تقارير صحفية عربية، صباح اليوم الجمعة، أن المخابرات المصرية عرضت اقتراحا جديدا بشأن التهدئة مع الاحتلال، على وفد حركة حماس الذي زار القاهرة خلال الأيام الماضية.
أدركوا سفينة ثورتكم قبل فوات الأوان فقد اتسع الخرق... وأنقذوا تضحيات شهدائكم ودمائهم التي بُذلتْ قبل أن تباع في بازارات الإجرام والعهر السياسي في جنيف وأستانة وسوتشي.
أرسل حزب التحرير في ماليزيا مذكرة احتجاج إلى دائرة الشؤون الإسلامية في سيلانغور بتاريخ 23/08/2019م، وذلك بخصوص احتجاز سلطاتها للأخوات من حزب التحرير
تحت عنوان (مؤشر الفتوى يقتحم الغرف المغلقة للإرهابيين.. و"تليجرام" سلاح التنظيمات أخطر من الصواريخ) تحدث مؤشر إفتاء النظام المصري في بيان له الثلاثاء
ذكرنا في الجزء السابق إبعاد بريطانيا للملك طلال الذي كان لا يدين لها ويتطلع لعلاقة مع أمريكا كما بينت الوثائق والأدلة وتم إبعاده بحجة المرض. وبإبعاده عادة يحدث فراغاسياسياخطيرا خاصة وأنها سابقة في الأردن ولها تداعياتها المحلية والخارجية وتدخل الأطراف الدولية، وحتى تهرب بريطانيا من مشكلة الفراغ السياسي فكرت بأن تجعل الأردن قاعدة لها في الثبات بل والتصدي للمخططات الأمريكية، وهذا الأمر يستدعي نظاماقويا وشخصية قوية واستقرارا بالحكم للقيام بالدور الوظيفي
نشر موقع (سبوتنيك، الثلاثاء، 26 ذو الحجة 1440هـ، 27/08/2019م) الخبر التالي: "قال مسؤول أمريكي كبير يوم الاثنين، إن الولايات المتحدة ستختبر التزام الحكومة السودانية الانتقالية الجديدة بحقوق الإنسان وحرية التعبير وتسهيل دخول المهام الإنسانية، قبل موافقتها على رفع اسم البلاد من قائمة الدول الراعية (للإرهاب).
يشهد العالم الذي يسيطر عليه النظام الرأسمالي تخبطاً في السياسة والاقتصاد، ولا أدل على ذلك من مشاهدة ما يجري في اليمن وليبيا والعراق وسوريا، فمراقبة المشهد ومتابعة ما يحصل يشعرك
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني