قام وفد من شباب حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين بزيارة مجلس عائلة آل موسى العامر، أحد بطون عشيرة الجرادات الكرام، ودار حديث الوفد معهم عن اتفاقية سيداو ومخالفتها لأحكام شرعنا الحنيف، وما فيها من دعوة إلى الفحش والرذيلة، ومحاربة للحشمة والفضيلة.
وقد اتفقوا جميعا على رفض اتفاقية سيداو ومخرجاتها جملة وتفصيلا
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (268)
الأربعاء، 13 جمادى الأولى 1441هـ الموافق 08 كانون الثاني/يناير 2020م
اجتمعت عشائر بيت المقدس ووجهاؤها الجمعة، في مخيم شعفاط، وذلك تلبية لدعوة الأمانة العامة لعشائر القدس وفلسطين، وذلك من أجل الإعلان عن رفض أهل فلسطين التام لاتفاقية سيداو. وافتتح الاجتماع الذي حضره الآلاف من بيت المقدس وفلسطين، بآيات من الذكر الحكيم، ثم تتالت الكلمات التي تحدث فيها وجهاء العشائر من مختلف المناطق، من الخليل وبيت لحم والقدس،
نشر موقع (عربي 21، الجمعة، 8 جمادى الأولى 1441هـ، 03/01/2020م) خبرا قال فيه: "أعلن الحرس الثوري الإيراني، مساء الجمعة، مقتل 10 أشخاص بينهم 5 إيرانيين أبرزهم قائد "فيلق القدس" الإيراني قاسم سليماني، جراء الهجوم الأمريكي في بغداد.
لقد سعت أمريكا وأدواتها من الدول والعملاء للقضاء على ثورة أهل الشام منذ انطلاقتها، مستعملة في ذلك أدهى أنواع الخبث والمكر، مستنفرة كل أدواتها وإمكانياتها لتحقيق ذلك، وقد حققت أمريكا في هذا الأمر حتى الآن نجاحاً لافتاً وخاصة من خلال دول الثالوث المجرم "إيران وروسيا وتركيا"، وقد تم ذلك النجاح من خلال مسلسل أستانة وسوتشي، فقد أعادت هذه
شن الحوثيون، هجوما عنيفا على السياسة النقدية لنظام هادي في عدن من خلال إعلان سحبهم للفئات الجديدة من العملة المحلية الريال من فئات الألف والخمسمائة والمائتين والمئة التي قام البنك المركزي بطباعتها مؤخرا وتسربت إلى مناطق سيطرتهم. في المقابل فإن الحوثيين أهانوا الناس في معيشتهم واستولوا على المعونات الدولية، وفتحوا البلاد للمنظمات التي هرعت
لجأت الحكومة السودانية، وعلى طريقة النظام البائد، لتمويل موازنة عام 2020 من جيوب البسطاء والمسحوقين من أهل البلاد، فقد صرّح وزير الإعلام، عقب جلسة مجلس الوزراء الاستثنائية، لمناقشة موازنة العام 2020م، قائلاً: (الميزانية تقترح رفع الدعم عن البنزين والكاز بصورة متدرجة)، من جانبه وفي قراءة لأرقام الموازنة أوضح حزب التحرير/ ولاية السودان
ورد الخبر التالي على موقع (الجزيرة نت، السبت، 2 جمادى الأولى 1441هـ، 28/12/2019م) "في تطور لافت، خصص جهاز أمن الدولة السعودي أرقاماً للطوارئ، وطلب من المواطنين والمقيمين داخل المملكة الاتصال من خلالها؛ وذلك لـ"الإبلاغ عن أشخاص معارضين للدولة أو أصحاب أفكار متطرفة".
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني