تحدثنا في الحلقة السابقة عن مرحلة صعبة في تاريخ أمة الإسلام؛ وهي مرحلة الغزو الصليبي لبلاد المسلمين، وخاصة أرض الشام، واغتصاب المسجد الأقصى المبارك؛ لأكثر من تسعين عاما متتالية، لم يُرفع فيه أذان، ولم تقمْ فيه صلاة. ومُنع المسلمون من شد الرحال إليه من كل أقطار الأرض؛ فتعطل هذا الحكم طوال هذه المدة السوداء المظلمة من تاريخ هذا المسجد. وسنقف في هذه الحلقة
جاء في صحيفة اليوم التالي 13/12/2021م خبر بعنوان: "معهد السلام الأمريكي، اتفاق البرهان وحمدوك أفضل صفقة ممكنة". وصف المعهد الصفقة السياسية بين رئيس مجلس السيادة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان ورئيس الوزراء عبد الله حمدوك
إن حكامنا وأنظمتهم وقوانينهم ودساتيرهم التي يحكمون بها بلادنا ليسوا من جنس الأمة ولا ينسجمون معها بل هم وبال وبلاء عليها، فالحكام هم وكلاء للغرب على حكم الأمة، والأنظمة والقوانين هي أنظمة الغرب وقوانينه المنبثقة
بالرغم مما حققه النظام الرأسمالي من تقدم هائل في مجالات عديدة منذ نشأته، إلا أن الأساس الذي قام عليه كان ولا يزال يهدد بانهياره، كما أن الطمع والجشع الذي تميز به قادة هذا النظام أدى إلى إيجاد أخطاء جوهرية في مسيرة النظام
منذ مائة عام أو يزيد، والاضطراب يعصف بأمة الإسلام من كل جانب؛ سلسلة من الاضطرابات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدستورية والفكرية والثقافية والخُلقية والتعليمية... ولم يبق شيء في حياتنا إلا وقد اضطرب اضطرابا شديدا، والحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه.
إن الواقع الاقتصادي في تركيا لم يتغير في يوم وليلة كما يظن البعض، ولا انتصر الرئيس التركي أردوغان على ما سماها الهجمة على تركيا، وإنما بكل بساطة هي جولة في حلبة الصراع على السلطة المتمثلة بالانتخابات القادمة عام 2023، فبالعرض الذي قدمه أردوغان قد صفع جميع معارضيه، فقد استفاد من وضع معين بدعم مطلق مكنه من الرد، وتحقيق ما حققه اليوم.
قراءة في كتاب وائل حلاق "الدولة المستحيلة" البروفيسور والأستاذ في جامعة كولومبيا للعلوم الإنسانية، وقد بثت الجزيرة الفضائية برنامجاً له بحلقتين، وكان الكثير من كلامه جيدا، وإن كان فيه بعض الأخطاء التي ربما جاءته من تصوره للدولة الإسلامية ونظامها وقوانينها، وللإنصاف فإنه أورد في كلامه أموراً تستحق التوقف عندها، فقد تمنى الرجل أن يعيش في ظل عدل الإسلام على أن يعيش فيما يسمى دول الحداثة
أقدم وزير تربية السلطة الفلسطينية، على إيقاع عقوبة الفصل بحق الأستاذ حسين أبو الحج، وذلك على خلفية إجابته على سؤال أحد الطلبة عن الفرق بين راية رسول الله ﷺ وأعلام سايكس بيكو. وفي هذا الصدد، قال بيان صحفي
طالبت حكومة السلطة الفلسطينية بتدخل أممي لوقف اعتداءات المستوطنين، أفاد ذلك رئيس وزراء السلطة محمد اشتية، في كلمة خلال افتتاح الاجتماع الحكومي الأسبوعي بمدينة رام الله وسط الضفة الغربية.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني