عرض العناصر حسب علامة : عاجل

 

مضت أكثر من تسع سنوات منذ أن اختطفت أجهزة أمن النظام في باكستان الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية باكستان المهندس نفيد بوت، والذي منذ اختطافه ومكانه مجهول. بهذا الصدد أرسل حزب التحرير في السويد وفداً إلى السفارة الباكستانية في ستوكهولم للمطالبة بالإفراج الفوري عن المهندس نفيد بوت المختطف بصورة تعسفية إجرامية؛ وذلك لمطالبته باستئناف الحياة الإسلامية ولحمله الدعوة متأسيا في ذلك برسول الله ﷺ.

 

كجزء من الحملة العالمية للضغط على حكومة باكستان وجنرالات جيشها للإفراج عن الناطق الرسمي باسم حزب التحرير في ولاية باكستان المهندس نفيد بوت وجمع شمله بأسرته، أرسل حزب التحرير/ كينيا، يوم الثلاثاء 29 حزيران/يونيو 2021، وفدا إلى سفارة باكستان في نيروبي. تشكل الوفد من الممثل الإعلامي لحزب التحرير في كينيا الأستاذ شعبان معلم رئيسا، وعضوية كل من الأستاذين

 

ضمن الحملة العالمية المستمرة بشأن اختطاف الناطق الرسمي باسم حزب التحرير في ولاية باكستان نفيد بوت الذي اختطفته المخابرات الباكستانية منذ أكثر من 9 سنوات، أرسل حزب التحرير/ تنزانيا يوم 29 حزيران/يونيو 2021، وفداً برئاسة الممثل الإعلامي للحزب في تنزانيا الأستاذ مسعود مسلم برفقة سعيد بيتوموا، عضو المكتب الإعلامي، للمفوضية العليا الباكستانية في دار السلام للمطالبة بالإفراج عن نفيد بوت.

 

ما إن توقفت الحرب على غزة بتاريخ 21/5/2021 حتى بدأ الحديث يدور عن ترسيخ معادلة جديدة، وهي أن توقف الصواريخ على كيان يهود مقترن بوقف الاعتداءات على المسجد الأقصى ووقف محاولات التهجير بحق أهل الشيخ جراح، ولكن ما هي إلا أيام قليلة - يومين - حتى عاد كيان يهود إلى سياساته الهمجية بحق المسجد الأقصى فاقتحمته قواته برفقة المستوطنين الحاقدين وارتكبت اعتداءات واعتقالات بحق المصلين، ومن ثم تكررت الاقتحامات، وأعيد تنظيم ما يسمى بمسيرة الأعلام، وكذلك استؤنفت الهجمات على حي الشيخ جراح وتم اتخاذ إجراءات قمعية بحق أهله، وزاد على ذلك كيان يهود بأن قصف قطاع غزة رداً على بالونات حارقة خرجت منه باتجاه المستوطنات، فهل يفرض كيان يهود معادلة جديدة؟ وما الهدف من هذه المعادلة التي يراد فرضها؟ ماذا تظهر هذه المعادلة وكيف يتم التعامل معها بشكل حقيقي وفعّال؟

 

تعتبر الكثير من المنظمات والجمعيات التي دخلت على خط ثورة الشام بمختلف أشكالها ومسمياتها وانتماءاتها بما فيها المنظمات غير الحكومية؛ إحدى السلطات الفاعلة والمؤثرة على مجرى حياة أهل الشام الثائرين، وإحدى الجهات التي ساهمت في صياغة حياتهم وصبغها بألوان مختلفة، فكان لها دور كبير في تقييد أهل الشام وتخديرهم والمساعدة في تكميم أفواههم والتسلط عليهم؛ عن طريق ما يسمى

 

قرر رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان عبد الفتاح البرهان، منح منطقتي النيل الأزرق وجنوب كردفان حكماً ذاتياً، وذلك وفق مرسوم دستوري أصدره الأحد 20 حزيران/يونيو 2021. فيما حدد المرسوم الدستوري أن يكون نظام إدارة المنطقتين وفقاً لما جاء في المادة (8) من الباب الثالث/الفصل الثالث الخاص بالترتيبات الشاملة الواردة في اتفاق جوبا لسلام السودان، بحسب ما نشرته وسائل إعلام سودانية

 

ما كانت السلطة الفلسطينية لترتكب جرائمها المتكرّرة بحق أهل فلسطين لولا ركونها إلى أمريكا وكيان يهود، ولولا معرفتها بأنّ الإدارات الأمريكية المتعاقبة مُستمرة في توفير غطاء سياسي كامل لجرائمها تلك.

وغطاء أمريكا لجرائم السلطة العديدة بحق أبناء فلسطين يشمل الجوانب المالية والأمنية والإعلامية، ولكن قبل أنْ نتحدّث عن تلك الجوانب الثلاثة دعونا نلقي نظرة سريعة على الواقع الأمني

 

في اليوم الثاني للتظاهرات التي عمت السودان، كشفت لجنة التمكين عبر مؤتمر صحفي عن ملامح المخطط التخريبي الذي كانت عناصر النظام السابق تخطط للقيام به، فقد كشفت على لسان متحدثها وجدي صالح عن مخطط لتنفيذه داخل المسيرة السلمية، وربما في أماكن غير متعلقة بها؛ فقد أشار إلى أن المخطط شمل إدخال عناصر من النظام البائد للخرطوم قادمين من بعض الولايات، غير أن الشرطة قامت بعمليات مداهمات في الساعات الأولى

 

يعرف القانون الدولي بأنه مجموع القواعد التي نشأت من جراء العلاقات بين المجموعات البشرية في حالة الحرب وفي حالة السلم، فصارت من جراء اتباع المجموعات لها أمداً طويلاً أعرافاً دولية ثم استقرت هذه المجموعة من القواعد لدى الدول وصارت الدول تعتبر نفسها ملتزمة بهذه الأعراف التزاماً طوعياً وصارت تلتزمها كالقانون.

ويعتبر من قبيل الأعراف الدولية اصطلاح العرب قبل الإسلام على منع القتال في الشهر

 

هكذا رأت أوروبا في اعتراف أمريكا دكا لحصون استعمارها في المنطقة وتهديدا جديا لمصالحها الاستعمارية. أما الذي طفا على السطح من توتر سياسي بين المغرب وإسبانيا، فهو كون الإسبان هم الحلقة الأضعف في الاستعمار الأوروبي، وخشية الإسبان من تصفية جيوب استعمارهم بالمنطقة أمريكيا، جعلهم يقدمون على خطوة استقبال زعيم البوليساريو لتأكيد موقفهم من قضية الصحراء ورفضهم للاعتراف الأمريكي. وزاد من مخاوفهم