وفي مصر بعدما قام العساكر بانقلاب على الملك التابع لبريطانيا عام 1952 وأسقطوا الملكية وأعلنوا الجمهورية وضعوا دستورا جديدا يوم 3/3/1956م بقيادة عبد الناصر. وهذا الدستور مستمد من الدساتير الغربية، وإن وضعت فيه مادة أن الدين الرسمي للدولة الإسلام ولكنه دستور يفصل
بعدما كانت سماء الخلافة صافية وشمسها ترسل أشعتها لتضيء للتائهين طريق النجاة، تلبدت السماء بالغيوم وتوارت الشمس وراء الأفق فلا تكاد تسمع بعدها إلا بكاء المظلومين وآهات الحيارى وأنين اليتامى والجرحى والثكالى. بعدما كانت دولة الإسلام منارة للعالم تنشر النور والعدل بين الناس وتحافظ على حياتهم وتعمل على سعادتهم في الدارين،
تعقيبا على إعلان رئيس الوزراء السوداني عن أسماء الوزراء في التشكيلة الوزارية الجديدة، التي جاءت عبر محاصصات حزبية وجهوية، قال بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية السودان: إن هذا التغيير الوزاري لم يكن الأول، ولن يكون الأخير، فهو في حقيقته استبدال وجوه بوجوه أخرى في ظل النظام نفسه الذي
تحت هذا العنوان كتب الأستاذ الصحفي محمد مبروك أحمد في زاويته (كلام أهل البيوت)، في صحيفة أخبار اليوم السودانية، الصادرة صباح الخميس (29 جمادى الآخرة 1442هـ، 11/02/2021م) التالي: كانت محاولة أحدهم تشويه صورة حزب التحرير ولاية السودان ونشاط شبابه بالقضارف قد أتت بنتائج إيجابية تصب
نشر موقع (وكالة القدس نت للأنباء، الاثنين 26 رجب 1442هـ، 08/02/2021م) خبرا جاء فيه: "قال رئيس وزراء السلطة محمد إشتية، إن الجانب الفلسطيني منفتح على عملية سياسية جدية تكون تحت مظلة الرباعية الدولية، بالإضافة لأطراف أخرى".
استضافت الخرطوم ملتقى دينياً شارك فيه يهود سودانيون وحاخام من القدس، وكان الملتقى تحت مسمى "التسامح الأخوي". وبحضور سفيرة النرويج - التي ألقت كلمة في الملتقى - وسفير الأردن، فضلاً عن لفيف من رجال الأعمال بينهم أفراد من الجالية الهندية التي تنتشر في عدد من مدن السودان، وبمشاركة أعلى
في بداية حديثنا عن الأزهر ودوره يجب أن نبين أولا أنه ليس في الإسلام مؤسسة دينية تنوب عن الله في أمور الناس وليس عندنا رجال دين كحال النصارى وغيرهم، وإنما عندنا مجتهدون علماء وفقهاء ومحدثون وكلهم بشر يصيب ويخطئ
لقد بدأت الشعوب في البلاد الإسلامية وخاصة العربية منها تتعرف على هدفها بإشعال ثورتها ضد الأنظمة الجائرة، وهذا دلالة على ارتفاع وعيها وإدراكها؛ لأنها كانت قبل ذلك تضلَّل وتُحرف عن هدفها، فكان يجري التركيز على صلاح الفرد والأخلاق، وأن التغيير يحصل بتغيير أخلاق الفرد وتربية النفس وأن المشكلة كامنة في
مع اقتراب نهاية ولاية بشار أسد الرئاسية تكثر التكهنات عن شكل الحل السياسي، وتكثر المشاريع السياسية حسب مصالح الأطراف المتدخلة في الشأن السوري.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني