"أصدر رئيس الوزراء آبي أحمد أوامره للقوات الحكومية بالاشتباك مع القوات الموالية للجبهة الشعبية لتحرير تيغراي في الرابع من /تشرين الثاني/نوفمبر بعدما قال إن معسكرات تابعة للجيش تعرضت للهجوم" (بي بي سي 13/11/2020م).
نشر موقع (الجزيرة نت، الثلاثاء، 2 ربيع الآخر 1442هـ، 17/11/2020م) خبرا جاء فيه: "انتقدت منظمة "أوكسفام" الدول الكبرى في العالم لتصديرها أسلحة بمليارات الدولارات إلى السعودية أثناء حربها على اليمن، مقابل تقديمها ثلث تلك المبالغ كمساعدات لليمنيين الذين يعانون أكبر أزمة في العالم.
قررت السلطة الفلسطينية إعادة سفيريها إلى كل من الإمارات والبحرين بعد أن تم استدعاؤهما سابقا على خلفية إبرام البلدين اتفاقات لتطبيع العلاقات مع كيان يهود، هذا وقال وزير السلطة الفلسطينية ورئيس الهيئة العامة للشؤون
عقدت ورش بين الحكومة الانتقالية والحركة الشعبية شمال إنفاذا للاتفاق الذي توصل إليه رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، ورئيس الحركة الشعبية عبد العزيز الحلو في أديس أبابا، والذي نص على نقاش غير رسمي لقضية علاقة الدين بالدولة
نشر موقع (سودان تريبيون، الأحد، 29 ربيع الأول 1442هـ، 15/11/2020م) خبرا ورد فيه: "استقبلت العاصمة السودانية الأحد قادة الجبهة الثورية الذين غاب بعضهم عن الخرطوم لقرابة العشرين عاما.
واحتشد آلاف السودانيين في ساحة الحرية، لاستقبال القادة الذين وقعوا اتفاق سلام مع الحكومة في الثالث من تشرين الأول/أكتوبر المنصرم.
لا شك أن الانتخابات الأمريكية حدث مهم لكل من يمتهن السياسة دولة كان أو حزباً؛ ذلك أن أمريكا ما زالت ودون منافس حقيقي تتربع على عرش الدولة الأولى في العالم منذ الحرب العالمية الثانية وحتى يومنا هذا، لذلك لم تكن متابعة الانتخابات
مواصلة للأعمال الجماهيرية الكبيرة التي يقيمها حزب التحرير/ ولاية السودان في طول البلاد وعرضها رفضاً لجريمة التطبيع مع كيان يهود، أقام الحزب وقفة احتجاجية يوم السبت 31/10/2020م بمنطقة أم درمان الشهداء بعنوان "التطبيع خيانة
بموجب أمر من رئيس الوزراء، وعقب رسائل تحذيرية من الحكومة والبرلمان الإثيوبيين، وبعد قطع شبكات الهاتف والإنترنت، وإعلان حالة الطوارئ في تيغراي، فاجأ الجيش الإثيوبي إقليم
هذا عن أطراف الصراع الإقليمية في المهرة، فماذا عن الأطراف الدولية؟ إن بريطانيا كانت حاضرة في العام 2003 أيام عميلها عبد الله بن عبد العزيز ويبدو أنها ليست مع شراء السعودية
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني