المسلمون! بين مُطبل لا يفهم ومُضَلَّل لا يفقه ومخدوع لا يسمع ومستفيد لا يشبع! هذه حالة الأمة اليوم وهي تدفع ثمناً باهظاً في كل مرة يتولى هؤلاء مناصب سياسية قيادية يتحكمون من خلالها بمصائر عامة الناس
الإنسانية كلمة مستحدثة، لكنها صارت شائعة وحاضرة في تفصيلات كثيرة من حياتنا خصوصا لحسم الجدال بين الناس حينما تتصادم آراؤهم وثقافاتهم ومواقفهم ومقاييسهم في الحياة فتُوَظّف "الإنسانية" كقاسم مشترك بين جميع الناس بعيدا عن وجهات النظر المختلفة القائمة على عقائد متباينة في التأصيل والتفصيل
يرى الخبير الدولي بشؤون السودان في مجموعة الأزمات الدولية أن الملف السوداني تم تدويله بالفعل نتيجة الدعم المكثف للمجلس العسكري من مصر والسعودية والإمارات، وفي اليوم نفسه الذي انتهى فيه العصيان المدني الذي استمر لثلاثة أيام بتدخل الوساطة الإثيوبية
شرع الرئيس الجزائري المؤقت عبد القادر بن صالح الأسبوع الماضي بتنفيذ خدعة سياسية جديدة للالتفاف على مطالب الجماهير في التغيير، والتحايل عليهم، فطرح مُبادرة جديدة للحوار الوطني تقضي
هل يوجد في الأردن صراع سياسي بين بريطانيا وأمريكا؟ وما هي درجة وقوة هذا الصراع إن وجد؟ وكيف نفهم الأحداث الداخلية في الساحة الأردنية والحصار الاقتصادي الخارجي وتوتر العلاقات مع بعض دول الإقليم؟ وهل ضعفت العلاقة والتوأمة مع كيان يهود؟... وكثير من الأسئلة محل البحث والتساؤل، فنقول وبالله التوفيق:
توجد بين أبناء الأمة أحزاب متعددة، منها ما يأخذ المنحى الديني ومنها ما يأخذ المنحى العلماني أو اللاديني، ولقد كان وجود الأحزاب الدينية أمرا طبيعيا بحكم عقيدة الأمة وارتباطها بدينها، أما الأحزاب العلمانية فقد وجدت بحكم الغلبة والسيطرة للفكرة العلمانية في العالم
نظم شباب حزب التحرير وقفات متزامنة عقب صلاة الجمعة بريف حلب الغربي وريفي إدلب الشمالي والجنوبي، بعنوان: الرد على المجازر يكون بفتح معركة الساحل وضرب حاضنة النظام المجرم
فهم السياسة الخارجية أمر جوهري لحفظ كيان الدولة والأمة، وأمر أساسي للتمكن من حمل الدعوة إلى العالم، وعمل لا بد منه لتنظيم علاقة الأمة بغيرها على وجه صحيح.
تعقيبا على طرد فلسطينيين للمدون السعودي المطبع مع كيان يهود الغاصب، من المسجد الأقصى على خلفية مشاركته ضمن وفد إعلامي عربي يزور كيان يهود المسخ، تعقيبا على ذلك أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني