جريدة الراية
بينما كانت غزة ولا تزال، تحت النار تُقصف، وتحاصر وتجوع، وتقام فيها فخاخ "المساعدات" الخبيثة لاستقطاب الجوعى المحاصرين وقتلهم، قام كيان يهود بشن
ذكر ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال: [إيران وإسرائيل يجب أن تتوصلا إلى اتفاق وستتوصلان إليه تماماً كما جعلتُ الهند وباكستان
قال رسول الله ﷺ: «...ثُمَّ تَكُونُ مُلْكاً جَبْرِيَّةً فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللهُ أَنْ تَكُونَ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ خِلَافَةً عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ». فالسؤال المصيري في هذه الحالة هو: أين المسلم من الخلافة؟ وأين هو من العمل لإقامتها وإزاحة الأنظمة الحاكمة التي تحكم بالكفر؟ وأين خليفة المسلمين الذي يطبق الإسلام كاملاً فيهنأ المسلمون وغير المسلمين بالنظام الرباني العادل؟ ومنذ أن هدمت الخلافة العثمانية لم تر البشرية نهضة فكرية مبدئية صحيحة تأخذ بيدها من الظلمات إلى النور، فإقامة دولة الخلافة إقامة للدين وعز وتمكين للمسلمين، الخلافة تصحيح لمسار البشرية جمعاء والحل الوحيد لمشاكل الأفراد والمجتمعات والدول.
إن الخلافة هي انعتاق من استعباد العباد وعودة إلى عبا
إن الأمة الإسلامية اليوم تقف على أعتاب مرحلة جديدة، فالخلافة ليست حلماً بعيد المنال، بل هي واقع يتحقق إذا أخذت الأمة بأسباب النصر، واتّبعت منهج النبي ﷺ في إقامة الدولة، فكما أقامها ﷺ في المدينة بعد أن نصره أهل القوة والمنعة، فإن الأمة اليوم مطالبة بالعمل الجاد لاستعادة سلطان الإسلام، وإقامة دولة الخلافة التي تحكم بكتاب الله وسنة رسوله.
إن الغرب، رغم قوته العسكرية والاقتصادية، قد وصل إلى مرحلة الضعف والانهيار، وما تشهده أمريكا وأوروبا من أزمات سياسية واقتصادية هو أكبر دليل على ذلك. ولن يستطيع الغرب، مهما تآمر، أن يمنع نهضة الأمة وعودتها إلى دينها، وإقامة حكم الإسلام.
فيا أبناء أمة الإسلام: آن لكم أن تعيدوا عزتكم، وأن تعودوا إلى حكم الله، فبالخلافة وحد
وقّعت الأردن وحلف شمال الأطلسي (الناتو)، في بروكسل يوم الخميس 12/6/2025م، اتفاقية استضافة مكتب الارتباط الدبلوماسي للحلف في العاصمة عمّان، ووقعها عن الجانب الأردني السفير المعتمد لدى حلف الناتو يوسف البطاينة، وعن الحلف الممثل الخاص للجوار الجنوبي خافيير كولومينا، الذي أشاد بالعلاقات المتميزة مع الأردن، مُثمّناً استضافة الأردن للمكتب ودور الأردن المحوري في المنطقة، باعتباره شريكاً موثوقاً للحلف في مجالات متعددة.
الراية: عن دور مكتب الناتو في عمّان فقد جاء على لسان الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ قول
أدى الدكتور كامل إدريس، السبت 4 ذو الحجة 1446هـ، 31 أيار/مايو 2025م، القسم أمام رئيس مجلس السيادة الانتقالي، الفريق أول البرهان، رئيسا للوزراء بناءً على الوثيقة الدستورية المعدلة في شباط/فبراير 2025م، بصلاحيات واسعة على أن يعلن عن حكومته في الأيام القادمة.
الراية: إن علة الحكم في السودان ليست في من يتولاه، وإنما العلة في النظام الذي يقوم على عقيدة فصل الدين عن الحياة، وبالتالي فصلها عن السياسة، والأصل أننا مسلمون، نظام الحكم عندنا قد حدده الشرع؛ خلافة راشدة على منهاج النبوة، كما أمرنا النبي ﷺ: «كَانَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ تَسُوسُهُمْ الْأَنْبِيَاءُ كُلَّمَا هَلَكَ نَبِيٌّ خَلَفَهُ نَبِيٌّ وَإِنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي وَسَتَكُونُ خُلَفَاءُ تَكْثُرُ». قَالُوا: فَمَا تَأْمُرُنَا؟ قَالَ: «فُوا بِبَيْعَةِ الْأَوَّلِ فَالْأَوَّلِ وَأَعْطُوهُمْ حَقَّهُمْ فَإِنَّ اللهَ سَائِلُهُمْ عَمَّا اسْتَرْعَاهُمْ».
يا أجناد الكنانة: إن تحرير فلسطين هو واجب في أعناقكم، ولا شيء أوجب بعد الإيمان من القيام به، وطرد الوجود العسكري للكفار من بلاد المسلمين واجب عليكم قبل غيركم، فعند حصول الهجوم على أرض الإسلام أو عند المعرفة أن العدو يُعد لغزو بلاد المسلمين فإن الجهاد يتعين لرد العدو حتى تحصل الكفاية على الجميع في تلك الأرض، فإذا تمكن العدو منها ينتقل فرض الجهاد من ذلك البلد إلى من يلونهم، فإن لم يستطيعوا فعلى من يلونهم، وهكذا حتى يعم الفرض جميع المسلمين. وإذا تمكن العدو من أرض معينة يصبح الجهاد نافلة على أهل تلك الأرض المحتلة لأنهم يصبحون في حكم الأسرى، ولكنه يبقى فرضا على القادرين من المسلمين في البلاد المحيطة بالمنطقة المحتلة، وبما أن النظام الذي يحكمكم يمنع الجهاد لتحرير الأر
تتكشف مواقف الأنظمة العربية، وعلى رأسها النظام المصري، التي تواصل خذلانها، وتشارك في حصار غزة بإغلاق المعابر ومنع الإمدادات، بل وتضخ الغاز ليهود وتنسق
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني