جريدة الراية
إن ما تقوم به قوات كيان يهود المسخ وقطعان مستوطنيه من اقتحام وتدنيس للمسجد الأقصى المبارك، واعتداءات على المصلين والعاكفين فيه؛ ليؤكد أنه لا حل مع هذا الكيان الغاصب إلا باقتلاعه من جذوره وجعله أثرا من بعد عين
مواصلة للأعمال الجماهيرية التي يقيمها حزب التحرير/ ولاية السودان في مناطق وأقاليم البلاد المختلفة لإيجاد الرأي العام الواعي لأحكام الإسلام ومعالجاته المتعلقة بأنظمة الحياة المختلفة...
قال الله تعالى في كتابه العزيز في سورة هود الآية 80: ﴿قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ﴾، جاء في تفسير الطبري: "القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ﴾.
(واشنطن - القدس العربي، الخميس، 20 ذو القعدة 1442هـ، 01/07/2021م): طالبت مجموعة واسعة من جماعات حقوق الإنسان والحريات المدنية والجماعات الدينية والسلام من الولايات المتحدة ومن جميع أنحاء العالم يوم الأربعاء الرئيس
أفاد بيان صادر عن الخارجية الروسية، الأربعاء، بأن وزيرها سيرغي لافروف التقى نظيره الباكستاني شاه محمود قريشي على هامش مشاركتهما في اجتماع وزراء خارجية منظمة شنغهاي للتعاون، في العاصمة الطاجيكية دوشنبه
أكد الرئيس التركي أردوغان أن تركيا ستتولى مسؤولية توفير الأمن لمطار كابول الدولي بعد انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان. وقال أردوغان: "خلال المناقشات مع أمريكا وحلف شمال الأطلسي، حددنا المسؤوليات التي سنتحملها، وسنتخذ هذه الخطوة
منذ أن بعث الله النبي ﷺ بهذا الدين الخاتم والرسالة الخالدة، وما إن صدع ﷺ بدعوته ودعا الناس إليه، وعاب أفكار الكفر ومفاهيمه، ونقض عاداتهم البالية، حتى تصدى له أهل الكفر بشتى أنواع الصد والإيذاء، وقد تعدّدت محاولات المشركين لاغتياله ﷺ، والقضاء عليه، وعلى دعوته، ومن هذه المحاولات مبادلته مع عمارة بن الوليد، فقد كان عمارة بن الوليد بن المغيرة من أجمل شباب قريش، فجاءت به قريش إلى أبي طالب
لطالما كان هناك اهتمام إقليمي وعالمي بمنطقة الشرق الأوسط، وذلك للسيطرة على ثرواته وعلى القرار السياسي فيه، ومنع خروجه من قبضة الغرب. لذلك رأينا في العقد الأخير تدميراً كبيراً للبلاد التي قامت بثورات فيه وفي شمال أفريقيا. وبخاصة بعد أن ظهر في الثورات توجه إسلامي قوي. ولا يخفى ما يجري من عمليات تدمير ضخمة للبلاد التي حاولت التحرر كما رأينا في سوريا، وما يجري من تدمير وإنهاك مستمرٍ كما في ليبيا واليمن، وما يجري في مصر من عمليات استئصال لأي توجه سياسي إسلامي، وما يُحاك لتونس لإلحاقها بالذي يجري في مصر. وهذا التدمير مع ما يرافقه من قتل وتهجير للناس، وإفقار وإرهاق، وإطالة عمر الأزمات بغير أفقٍ منظورٍ لأي حل، وغيره، دفع المراقبين إلى تساؤلات عن أهمية منطقة الشرق الأوسط، عند الدول الكبرى لصالح مناطق أخرى.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني