جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية

البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

 

أكد حزب التحرير/ ولاية تونس في بيان صحفي: رفضه زيارة وزير داخلية فرنسا جيرالد دارمانان إلى تونس ومن ثم الجزائر نهاية الأسبوع الماضي، مدينا تعامل السلطة التونسية الذليل مع فرنسا التي اعتدت على تونس وأهلها، وعلى كل المسلمين يوم تطاول رئيسها على إسلامنا العظيم الذي نعته وأهله بالإرهاب. وهي إلى جانب ذلك دولة استعماريّة

 

نظمت كتلة الوعي في كل من جامعة البوليتكنك والخليل وقفة ضد الإساءة لرسول الله ﷺ تحت شعار (الأقنعة تتساقط يوماً بعد يوم والإساءة إلى الرسول تفضحهم)، اشتملت الوقفة على توزيع نشرة ورفع لافتات بينت الكتلة خلالها أن مشهد الإساءة للرسول محمد ﷺ لا زال يتكرر بين الفينة والأخرى من خلال

 

نشر موقع (أورينت، السبت، 21 ربيع الأول 1442هـ، 07/11/2020م) خبرا ومما جاء فيه: "أعلن المبعوث الأمريكي الخاص بالملف السوري جيمس جيفري استقالته من منصبه خلال اتصال مع نظرائه الأوروبيين والعرب والمعارضة السورية، بحسب ما ذكرت صحيفة "الشرق الأوسط".

 

عقد حزب التحرير/ بريطانيا مؤتمرا دوليا على الإنترنت حول عودة النظام العالمي الإسلامي. واستقطب الحدث يوم السبت 31 تشرين الأول/أكتوبر 2020م أكثر من 2000 مشارك، استمعوا إلى مجموعة من المتكلمين الذين تحدثوا عن عدد من المشاكل الحالية في العالم اليوم وعن العلاج الإسلامي لها. وأوضح المتكلمون عجز العالم الرأسمالي العلماني عن تقديم معالجات صحيحة منضبطة تصلح للبشرية، ناهيك عن كونها حلولاً هي في الواقع سبب معظم المعاناة التي يعيشها العالم اليوم.

 

قد يقال كيف يتأتى للأفراد أن يؤثّروا في السياسة العالمية، بل كيف يتأتّى للأحزاب أن تؤثّر في اتجاه الدول، لا سيما وأن هذا الاتجاه قد أخذ دور العراقة واستمر عدة قرون. والجواب على ذلك هو أن الأفراد أو الأحزاب حين يتابعون الأعمال السياسية، ويتفهمون السياسة الدولية لا يصحّ أن يتتبعوها من أجل المتعة العقلية والترف الفكري، ولا من أجل التعليم وزيادة المعلومات، وإنما يتتبعونها من أجل أن يرعَوْا شؤون العالم، ومن أجل أن يفكروا بالطريقة التي يؤثرون فيها على العالم، أي من أجل أن يكونوا سياسيين، وحاشا للسياسي

الجمعة, 06 تشرين2/نوفمبر 2020 04:30

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (311)

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (311)

الأربعاء، 18 ربيع الأول 1442هـ الموافق 04 تشرين الثاني/نوفمبر 2020م

 

خمس سنوات مضت على تدخل روسيا الصليبية ضد ثورة الشام، وقبله تدخل إيران وحزبها في لبنان ومليشياتها، وغيرها ممن زعموا صداقة الثورة ليطعنوها في ظهرها، ومع ذلك لا تزال جذوة الثورة متوقدة في نفوس أبنائها، رغم تكالب الشرق والغرب وخيانة الخائنين وخذلان المتخاذلين من أبناء جلدتنا، وما زال أهل الشام صابرين ثابتين

 

دعا الرئيس التركي أردوغان زعماء أوروبا، إلى وضع حد لما سمّاه أجندة الرئيس الفرنسي المعادية للإسلام، كما دعا الشعب التركي إلى مقاطعة البضائع الفرنسية. وحذّر من أن العداء للإسلام والمسلمين أصبح سياسة مدعومة على مستوى الرؤساء في بعض الدول الأوروبية. وأشار إلى أن المسلمين في أوروبا يتعرضون لحملة عنف ممنهجة، وقال إنه يخشى أن تكون هناك خطة "أكثر ظلاما ومكرا بسبب ما يجري للمسلمين في أوروبا". وفي تعليق صحفي نشره على موقعه قال المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين: على الرغم من إدراك أردوغان

الأربعاء, 04 تشرين2/نوفمبر 2020 00:15

جريدة الراية العدد 311

جريدة الراية العدد 311 الأربعاء، 18 ربيع الأول 1442هـ الموافق 4 تشرين الثاني / نوفمبير 2020م

 

هل أصبحت نصرة رسول الله ﷺ جريمة يستحق صاحبها الاعتقال؟! أم أن تحميل حكام المسلمين ما افترضه الله عليهم من وجوب نصرة رسول الله أصبح تهمة تلاحِق عليها أمنيات فصائل الشمال؟!