جريدة الراية
نشر موقع (الجزيرة نت، الجمعة، 13 شعبان 1442هـ، 26/03/2021م) خبرا قال فيه: "خلص تقرير رسمي إلى أن فرنسا تتحمل مسؤولية كبرى وجسيمة في جرائم الإبادة التي تعرضت لها أقلية التوتسي في رواندا عام 1994، وذلك من خلال تحالفها مع نظام الهوتو الحاكم في البلاد.
ووفق التقرير الذي قدمته لجنة من المؤرخين للرئيس إيمانويل ماكرون، فإن فرنسا تعمدت تقديم دعم عسكري كبير ومتواصل لرئيس رواندا آنذاك جوفينال هابياريمانا، رغم سياسته العنصرية التي شجعت على ارتكاب جرائم بحق هذه الأقلية.
أصدر حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين كتابا بعنوان "المرأة والأسرة في خطر والأدوات جمعيات نسوية ومؤسسات سيداوية في ظل سلطة مرتهنة لأعداء الإسلام"
أكد بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية الأردن أن النظام الأردني أبى إلا أن يوالي أمريكا عدوة الإسلام والمسلمين، بعد أن والى بريطانيا وكيان يهود قبل ذلك، ومن خلال مراجعة بنود اتفاقية التعاون الدفاعي بين النظام في الأردن
إن إدراك العلاقات بين الدول أمر في غاية الأهمية، وعلى أساسه تتحدد الأهداف وترسم السياسات وتتشكل المواقف. وعلى رأس هذه العلاقات علاقة أمريكا كدولة أولى في الموقف الدولي مع بريطانيا الإمبراطورية الاستعمارية التي أفل نجمها وفقدت جل مستعمراتها.
بعون الله تعالى اختتمت السبت 29 رجب 1442هـ، الحملة العالمية التي أطلقها المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير بتوجيه من أمير حزب التحرير العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة، بمناسبة الذكرى المائة لإلغاء الخلافة، حيث نفذت هذه الحملة بالتعاون مع شباب الحزب وأنصار دعوة إقامة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة حول العالم.
يا أهل القوة والمنعة... يا أهل النصرة... يا جيوش المسلمين
أليس منكم مُصْعَبُ بْنُ عُمَيْرٍ، وأَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ، وَأُسَيْدُ بْنُ حُضَيْر، وسعدُ بن معاذ الذين نصروا الله سبحانه ورسوله ﷺ ففازوا في الدنيا والآخرة؟ حتى إن عرش الرحمن قد اهتز لموت سعد بن معاذ لنصرته دين الله، أخرج البخاري عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، سَمِعْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَقُولُ: «اهْتَزَّ الْعَرْشُ لِمَوْتِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ»... أفليس منكم رجل رشيد ينصر الله ورسوله وأهل دعوته؟ إن الأمة تنتظركم، تنتظر منكم أن تكبِّروا فتكبرَ معكم، وتخفقَ الراية بأيديكم فيهللوا لكم، وبهذا وحده تنهضُ الأمةُ، وتقيم الخلافة الراشدة التي تطبقُ الإسلام في الداخل وتحملُه للعالم بالدعوةِ والجهاد، فينصرُها اللهُ سبحانه: ﴿إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ﴾.
مرت تمام المائة سنة على يوم هدم دولة الخلافة العثمانية على أيدي الإنجليز وعملائهم المحليين. ومرت خمس وسبعون سنة على احتلال كيان يهود للمسجد الأقصى المبارك. ومر من الزمان أكثر من ثلاثين سنة على انتهاء الحرب الباردة. ويمكننا القول بعد ذلك إن العصر الأمريكي أيضا آذن بزوال من بعد زوال عصر أوروبا الصناعي، لأنه لم يبق بين أيدي الكفار الغربيين ما يقدمونه للإنسانية سوى ديمقراطية عفنة.
نشر موقع (الجزيرة نت، الجمعة، 6 شعبان 1442هـ، 19/03/2021م) خبرا جاء فيه: "اتفقت الحكومة الأفغانية وحركة طالبان اليوم الجمعة على ضرورة خفض العنف والتوصل لتسوية سياسية في ختام مباحثاتهما بموسكو، لكن المواقف تباينت بشأن شكل الدولة المقبلة وموعد انسحاب القوات الأجنبية من البلاد.
وذكرت وكالة الإعلام الروسية - نقلا عن مسؤول أفغاني كبير - أن حكومة كابل وطالبان اتفقتا على تسريع محادثات السلام، في وقت قال المتحدث باسم الحركة إنه تم فقط تبادل الأفكار والمقترحات بهذا الصدد.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني