جريدة الراية
نشر موقع (وكالة معا، الأحد، 30 محرم 1441هـ، 29/09/2019م) خبرا جاء فيه: "أوضح الهباش - قاضي قضاة السلطة - أن تسارع الأحداث والاعتداءات من قبل أدوات دولة الاحتلال السياسية والأمنية وعبر عصابات الإرهاب اليهودي في مدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك على وجه الخصوص، تؤكد على ضرورة أن يتخذ العالم الإسلامي قرارا واضحا عبر مؤسساته الرسمية والدينية ورجال الفكر والإعلام بالدعوة إلى شد الرحال إلى مدينة القدس والرباط
شهدت مناطق عدة في جمعة دستورنا قرآننا بمحافظة إدلب، مظاهرات شعبية بمطالب مختلفة، أبرزها رفض اللجنة الدستورية، والتأكيد على إسقاط النظام. فتحت عنوان: "لا للدساتير الوضعية نعم لدستور أساسه الوحيد عقيدتنا الإسلامية" وبريف إدلب الشمالي خرجت مظاهرة نظمها شباب حزب التحرير في بلدة دير حسان - أكدت شعاراتها: أن الدساتير الوضعية هي سبب شقائنا وضنك معيشتنا، لافتة إلى أن اللجنة الدستورية هي أداة الغرب السياسية للقضاء على ثورة الشام.
في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة فجر السبت 28/09/2019 طلب حمدوك من أمريكا رفع السودان من لائحة (الإرهاب) قائلاً: "إننا في الحكومة الانتقالية ندعو الولايات المتحدة إلى رفع اسم السودان
رغم جميع المحاولات والمؤامرات التي قام بهاأعداء المسلمين لإبعاد فكرة الخلافة عن أذهان الناس إلا أن هذه الفكرة قد أصبحت رأيا عاما عند الأمة الإسلامية قاطبة. وما زالت "الدعوة لإعادة الخلافة" تقض مضاجع حكومات الغرب بجميع كياناته السياسية والفكرية، فتراه يعمل جاهدا وبشتى الوسائل لمنع الرأي العام من الوصول إلى هذه الدعوة المباركة.
السؤال: في بلد يدين كل أهله بالإسلام، بلد المليون شهيد لجهاده ضد الاحتلال الفرنسي الذي استمر 132 عاماً، في هذا البلد اندلعت الاحتجاجات الشعبية كاسرةً حاجز الخوف من طواغيت الجزائر منذ 22/2/2019 وحتى اليوم، ولكنها لا تنادي بالإسلام! فما هي أسباب ذلك؟ ثم ما هي حقيقة الصراع الدولي على النفوذ في الجزائر؟ وهل له دور في ما يحدث؟ ثم ما المتوقع وخاصة عن الانتخابات؟
نشر موقع (الجزيرة نت، الثلاثاء، 25 محرم 1441هـ، 24/09/2019م) خبرا جاء فيه: "قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعليقا على المظاهرات في مصر، إنها تحدث في جميع الدول، مضيفا أن لدى مصر قائدا رائعا يحظى بالاحترام، على حد قوله.
من جهته قال الرئيس المصري إن الإسلام السياسي هو سبب الفوضى في المنطقة. وأضاف السيسي أن "الرأي العام في مصر لم يقبل بوجود جماعات الإسلام السياسي في الحكم، وستظل المنطقة في حالة من عدم الاستقرار طالما يسعون إلى السلطة"."
حضر القاضي عمر بن حبيب مجلس الرشيد فجَرت مسألة فتنازعها الخصوم، وعلت الأصوات فيها، فاحتجَّ بعضهم بحديث يرويه أبو هريرة عن النبي e فدفع بعضٌ الحديث، وزادت المدافعة والخصام حتى قال قائلون منهم: أبو هريرة متهم فيما يرويه، وصرحوا بتكذيبه، ورأيت الرشيد قد نحا نحوهم، ونصر قولهم، فقلت أنا: الحديث صحيح عن رسول الله e فنظر إلي الرشيد نظر مغضب، وانصرفت إلى
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني