جريدة الراية
نظم شباب حزب التحرير مظاهرة بعنوان الغضب لأجل الثورة عقب صلاة الجمعة في مخيمات أطمة - بريف إدلب الشمالي. وخاطبت لافتاتها، أهل الثورة فأكدت: "أنتم بدأتموها والقادة باعوها وآن لكم أن تستعيدوها"، وساءلت
أصدر رئيس المجلس العسكري الانتقالي، عبد الفتاح البرهان، ليل الثلاثاء 19/08/2019م مرسوماً دستورياً بتشكيل مجلس السيادة. وقد اختارت قوى التغيير ممثليها في مجلس السيادة على نهج النظام البائد نفسه في المحاصصات الجهوية كما توافقوا مع العسكر على اختيار الشخصية الحادية عشرة امرأة من الأقباط.
وبما أن المرجعية الفكرية والسياسية للوثيقة الدستورية لم تكن على أساس العقيدة الإسلامية، كان من الطبيعي أن يكون كل ما بُني عليها مخالفاً لأحكام الإسلام
صباح هي الولاية الثانية في ماليزيا التي أصدرت فتوى ضد حزب التحرير، بعد سيلانجور. تم نشر الفتوى في 07/09/2017 والتي كانت مجرد "نسخ ولصق" من فتوى سيلانجور دون أي تغيير حتى في الفواصل والنقاط. تم الرد على الفتوى المليئة بالافتراء والتلفيق والتشويه ضد حزب التحرير من خلال كتيب اعتراض مؤرخ في 08/11/2017 وتم تسليمه إلى مفتي صباح يوم 13/11/2017. تجدر الإشارة إلى أن المفتي أو بالأحرى إدارة المفتي بأكملها ومجلس فتوى صباح قد فشلوا في الإجابة
السؤال:(قال البيت الأبيض في بيان أن الرئيس الأمريكي ترامب قال لرئيس الوزراء الباكستاني عمران خان في اتصال هاتفي الجمعة، إن من المهم أن تسعى الهند وباكستان لخفض حدة التوتر في جامو وكشمير عبر الحوار الثنائي. هسبريس - رويترز في 17/8/2019) انتهى... يقول ترامب ذلك في الوقت الذي يتفاخر فيه مودي بضم كشمير رسمياً ولم تعد متنازعاً عليها بين الهند وباكستان (قال مودي رئيس وزراء الهند في 15/8/2019 في خطاب له بمناسبة عيد استقلال الهند "إن حكومته
في أعقاب قرار الإدارة الأمريكية الأربعاء 14 آب/أغسطس الجاري بمنع رئيس جهاز المخابرات السوداني السابق صلاح عبد الله (قوش) من دخول أراضيها، أكد الناطق الرسمي لحزب التحرير
نشر موقع (عنب بلدي، السبت، 16 ذو الحجة 1440هـ، 17/08/2019م) خبرا جاء فيه: "دعت وزارة الخارجية الفرنسية إلى إنهاء فوري للقتال في محافظة إدلب شمالي سوريا. وفي بيان لها صدر أمس
نشر موقع (سمارت، الاثنين، 4 ذو الحجة 1440هـ، 05/08/2019م) الخبر التالي: "رحّلت السلطات التركية آلاف اللاجئين السوريين خلال شهر تموز الماضي إلى محافظتي إدلب وحلب شمالي سوريا.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني