جريدة الراية العدد 366 الأربعاء 19 ربيع الآخر  1443هـ الموافق 24 تشرين الثاني / نوقمبر 2021م

 تعتبر الزيارات الخارجية للسياسيين والدبلوماسيين جزءاً من العمل السياسي والسياسة الخارجية للدول، وعادة ما تكون هذه الزيارات واللقاءات للتباحث في قضايا سياسية مشتركة بين الدول أو عقد اتفاقيات سياسية أو حل خلافات أو تسوية نزاعات أو لعرض المساعدة أو التهديد والإخضاع للدول الأخرى، وهذا يكون عند الحديث عن الوضع الطبيعي وفي حال كانت الزيارات من وإلى دول تمتلك قرارها السياسي وترسم بنفسها سياستها الخارجية،

 

إن القيادة السياسية هي الجهة الموجهة للأمة المرشدة والناصحة لها، فهي التي تكشف الطريق أمامها وتحذرها من الأخطار، وتذلل لها العقبات حتى تصل إلى هدفها. كيف لا وهي الواعية على الطريق المتبصرة به، وهي حاملة مشروع التغيير العارفة به، وهي العالمة بمصالح الأمة والمتبنية لها والساعية لتحقيق هذه المصالح. وهي المتتبعة لكل من يتربص بالأمة ويكيد لها ويتآمر عليها. فهي التي تسعى لكشف المؤامرات قبل وقوعها وتفضح العملاء وتضرب الخطط الشريرة التي تحاك ضد الأمة.

 

وزعت كتلة الوعي - الإطار الطلابي لحزب التحرير - في جامعتي الخليل وبوليتكنك ورقة حول حاجة المرأة إلى عدل الإسلام وليس إلى فكرة (المساواة) المستوردة من الغرب.

 

أما الأزمة اليوم فوَصْلُها بقضيتها الأم فالخلفية والجغرافيا هي قضية الصحراء، بعد الذي استجد عليها بعد قرار الرئيس الأمريكي السابق ترامب الاعتراف بمغربية الصحراء ومباركة بريطانية حيث وُصف القرار الأمريكي بـ"جيد للغاية" و"مشجع للغاية"

بمناسبة مرور عشر سنوات على إنشاء (بيت العائلة المصري) والذي يعنى بالتقارب بين الأديان وبالذات بين الكنيسة القبطية والأزهر، تحدث شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب بكلام لم يستوف فيه الحقيقة ولم يبينها على الوجه الأكمل وقد

في بيان بثه التلفزيون الرسمي يوم الاثنين 25/10/2021م، أعلن الفريق أول عبد الفتاح البرهان حل مجلس السيادة الانتقالي ومجلس الوزراء، وإعفاء جميع الولاة، ووكلاء الوزارات، واعتقال رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، وأعضاء في حكومته

 جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (365)

 الأربعاء، 12 ربيع الآخر 1443هـ الموافق 17 تشرين الثاني/نوفمبر 2021م

 

يقوم حزب التحرير/ ولاية باكستان بتنظيم حملة واسعة على مواقع التواصل الإلكتروني، بعنوان "ستقضي الخلافة على التضخم المتفشي من خلال تبني عملة سندها الذهب والفضة" وذلك للتأكيد على أنّ العملة الإسلامية ستقضي على التضخم المستشري،

في جواب سؤال أصدره أمير حزب التحرير، العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة حفظه الله، قبل أكثر من سنتين، بتاريخ 23/09/2019م، وعقب توقيع طرفي الحكم المتناقضين، للوثيقة الدستورية وتشكيلهما معاً؛ العسكر والمدنيين لمجلس السيادة، جاء فيه: "إن الحكم في السودان وفق الوثيقة الدستورية يكاد يكون مُشكَّلاً من فريقين بصلاحيات متفاوتة وبولاءات خارجية متصارعة وسينعكس هذا الأمر على عملهما ف