تعليقا على تشريد حوالي 1200 أسرة في منطقة سيباجار في منطقة دارانج التي يسكنها المسلمون في ولاية آسام الهندية، قالت مديرة القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير الدكتورة نسرين نواز: إن الحرمان 

 

لا يخفى واقع الرعاية الصحية الفاسد في الأردن على أحد رغم الهالة الإعلامية حول التقدم العلمي والإنجازات الطبية التي جعلت الأردن وجهة لاستقطاب المرضى للعلاج، فهل يعتبر من الإنجاز الطبي في الرعاية الصحية التفاخر 

 

غالباً بعد الإطاحة بالحاكم الظالم ومغتصب السلطة - بالاستعانة بقوى الشرّ - تستمر الفوضى زمناً قد يطول، وتظهر على السطح بقايا النظام البائد، من الذين كانوا طوع أمره في الهيمنة والإفساد الذي يفرضه على مجموع الناس، وهذه

أعرب رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس عن سعادته بزيارته التي وصفها بالأولى للسودان، وأوضح في تصريح صحفي عقب جلسة المباحثات برئاسة مجلس الوزراء أن لقاءه برئيس مجلس الوزراء د. عبد الله حمدوك كان لقاءً 

سؤال يشغل بال الكثير من الناس، ولطالما شغل قيادات الحركات الإسلامية السياسية منها والجهادية: "من يمتلك القوة الأكبر.. الثوار أم نظام أسد؟!"

إن عوامل القوة لكل دولة أو تجمع بشري لا تتوقف على القوة العسكرية فقط بل تتعداها إلى غيرها.

 جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (360)

الأربعاء، 06 ربيع الأول 1443هـ الموافق 13 تشرين الأول/أكتوبر 2021م

 

بعد أن أصدرت المحكمة العليا في طشقند بياناً رسمياً حول اعتقال نساء على خلفية نشر مواد محظورة على فيسبوك، قال بيان صحفي أصدره القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير: يأتي هذا قبل خروج الناس إلى الشوارع للمطالبة بإقالة شوكت ميرزياييف عبر الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في 24 تشرين الأول/أكتوبر؛ إذ ضاق الناس ذرعا من الفقر والاضطهاد والفساد والظلم. وأضاف البيان، بعد سنوات عديدة

 

ألقى شباب حزب التحرير في المسجد الأقصى المبارك كلمات استنكروا فيها قرارات محاكم كيان يهود التي سمحت ليهود بالصلاة في باحات المسجد الأقصى، وأكدوا أن تلك القرارات مجرد حبر على ورق، فالأقصى خالص للمسلمين وهو بكل ساحاته سيبقى مسجدا غير قابل للتجزئة، كان كذلك وسيبقى إلى يوم الدين.

وأكد المتحدثون أن كيان يهود ما كان ليجرؤ على هذا العدوان وهذه القرارات المجرمة لو كان يظن أنه سيلاقي 

جريدة الراية العدد 360 الأربعاء  6 ربيع الأول  1443هـ الموافق 13 تشرين الأول / أكتوبر 2021م

 

بعد احتلالها العراق عام 2003م حرصت أمريكا على تركيز نفوذها فيه من خلال حل مؤسسات الدولة العراقية ووضع نظامها الذي أعلنت عنه أنه نظام فيدرالي ووزعت المكونات على السلطات فأعطت رئاسة الدولة للأكراد ورئاسة الحكومة للشيعة ورئاسة البرلمان للسنة وهي سابقة لم يعهدها الشعب العراقي، وقننت هذا النظام بوضع دستورها المشؤوم وإقراره من جانب أحزابها العميلة والتي كان همها الوحيد هو السلطة، كل هذا حدث ولم يكن للشعب العراقي فيه ناقة ولا جمل.