أكدت اللجنة التسييرية لمشروع "دعم التحول الاقتصادي في السودان" وهم صندوق النقد الدولي، واللجنة الفنية للمركز الإقليمي للمساعدة الفنية للشرق الأوسط (ميتاك)، والبنك الدولي، وفرنسا، وبريطانيا، وألمانيا وهولندا التزام الاتحاد الأوروبي تجاه الإدارة المالية العامة واستقرار القطاع المالي وتنسيق المساعدات، حيث قدم الشركاء المنفذون للبرنامج وهم مؤسسـة خبـراء فرنسا، ومعهد التنمية نتائج دراساتهم الرئيسية لمساعدة حكومة السودان على إدارة الشئون الاقتصادية بصورة سليمة.

 

وَفقا لبيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية باكستان، فقد اتضح أن القيادة السياسية والعسكرية تسيران في الولاء للكافر المستعمر، أمريكا والصين. ويتفق كلاهما على استخدام القدرات الهائلة لباكستان للحفاظ على النفوذ الأمريكي في أفغانستان، وأكد البيان على وجوب منع استغلال القدرات الكبيرة لباكستان، في حماية الحكومة الأفغانية العميلة، ومنع تحرير كابول. وكذلك

 

ما زالت ثورة الشام تتلقى الضربات العنيفة من (الصديق) قبل العدو، وما زال النظام السوري المجرم ربيب أمريكا يتفنن في إجرامه بحق شعب أبيّ خرج يطلب العزة والكرامة، وما زالت روسيا تقصف المناطق المحررة وترتكب المجازر بحق من شردتهم من أهل الشام، وما زالت إيران الطائفية تمارس حقدها وكراهيتها على شعب مسلم مسالم شهد له القاصي والداني بطيبته، فجاءت بمليشياتها الطائفية

الأربعاء, 14 تموز/يوليو 2021 00:15

السودان والبديل المرتقب

كتبه

نجحت أمريكا بعد جهود حثيثة، في الإطاحة بحكومة سلفادور اللندي الديمقراطية في تشيلي من خلال انقلاب عسكري، فجاءت بالجنرال أوغستو بينوشيه؛ القمص الرهيب إلى السلطة، فأنشأت حكومة ديكتاتورية آنذاك بتعيين أولاد شيكاغو؛ الذين هم مجموعة من الاقتصاديين تلقوا تدريبهم في جامعة شيكاغو، وتم تكليفهم بإعادة بناء اقتصاد تشيلي، فأنتجت ضروبا من التخريب والتدمير الاقتصادي. كان الهدف من الإطاحة بالديمقراطية

 

مضت أكثر من تسع سنوات منذ أن اختطف النظام في باكستان الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية باكستان المهندس نفيد بوت، ومنذ ذلك الحين ومكانه مجهول!

بهذا الصدد أرسل حزب التحرير/ كينيا، يوم الثلاثاء 29 حزيران/يونيو 2021، وفدا إلى سفارة باكستان في نيروبي؛ للمطالبة بإطلاق سراحه.

الأربعاء, 14 تموز/يوليو 2021 00:15

السودان إلى أين؟!

كتبه

هل فعلا السودان يمر بأزمة؟ فإن كان كذلك فما هي جذور هذه الأزمة وما أسبابها؟ وما هو دور الحكومات في السودان؟ وهل تحتاج الأزمة إلى جمع السودانيين والسودانيات لإيجاد الحلول والمعالجات؟ ومن الذي يقف وراء هذه الصراعات في السودان؟ وكيف نوقفها؟ وما هي الحلول الجذرية لهذه الأزمات والصراعات والمخرج من هذا الحال البائس؟

 

خاطبت وزيرة الخارجية السودانية مجلس الأمن يوم الخميس 8/7/2021م تستجديه لاتخاذ خطوات جدية ضد التعنت الإثيوبي، حيث تناولت عددا من مخاطر سد النهضة وآثاره الكارثية على أهل السودان وكان مما قالته: "من غير اتفاق حول ملء وتشغيل السد تتحول فوائد سد النهضة إلى مخاطر حقيقية على نصف تعداد سكان السودان.. إن وجود سد ضخم مثل سد النهضة بسعة 74 مليار متر مكعب على بعد بضعة 

 

أعلن الرئيس الأمريكي السابق ترامب في 13/8/2020 أن دويلة الإمارات وكيان يهود سوف يوقعان اتفاقا تاريخيا في 15/9/2020م. وفعلا تم هذا الاتفاق الخياني وأعلن عنه، والحقيقة أن الإمارات أعلنت الفاحشة بعد أن كانت سرا كما هو دأب الأنظمة الحاكمة الآثمة والجاثمة على صدور الأمة الإسلامية التي تخدم كيان يهود وتحافظ عليه منذ قام الكافر المستعمر بتنصيب هؤلاء الرويبضات حراسا ونواطير لدويلات سايكس بيكو وكيان يهود المسخ وحماية مصالح المستعمر، والحرب على الإسلام، ومنع إقامة دولة الإسلام دولة الخلافة التي توحد بلاد المسلمين.

الجمعة, 09 تموز/يوليو 2021 07:54

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (346)

 جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (346)

الأربعاء، 26 ذو القعدة 1442هـ الموافق 07 تموز/يوليو 2021م

 

 

إن الخير والشر نقيضان ظاهران وضدان متباينان، ولكل واحد منهما رأس وعمود وسنام، أما رأس الشر فهو الطاغوت وأنظمة حكمه، الذين جعلوا من أنفسهم أربابا ومشرّعين من دون الله عز وجل، فطغوا وبغوا ونشروا الفحش والرذيلة وعاثوا في الأرض الفساد وساموا المسلمين والبشرية جمعاء سوء العذاب، وألزموا الناس اتباع دستورهم بالكره والإجبار وبالحديد والنار، ثم أخذوا وبكل قوة هذا الدستور الوضعي كنظام حكم تسلطوا به على الناس وحكموهم بغير ما أنزل الله.