منذ منتصف تموز 2021 والاحتجاجات مستمرة في إيران، انطلقت شرارتها في منطقة الأحواز أو خوزستان التي تعاني من شح المياه منذ شهر آذار الماضي، ويشكو أهلها من التهميش والتمييز أيضا لكونهم عربا، وقد اعترف الرئيس الإيراني روحاني

السؤال: (أدى رضا غرسلاوي اليمين الدستورية أمام الرئيس قيس سعيد لتسيير وزارة الداخلية، بعدما كان يشغل منصب مستشار، كما نشرت ذلك الجزيرة ٣٠/٧/٢٠٢١)، وكان الرئيس التونسي قيس سعيّد قد أعلن في خطاب بثه التلفزيون الحكومي 

 جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (349)

الأربعاء، 18 ذو الحجة 1442هـ الموافق 28 تموز/يوليو 2021م

 

قال تعالى: ﴿لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُوا اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْأَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً﴾.

أيها المسلمون: إن هذا الواقع الذي تحيونه والذي لا يرضي الله ولا رسوله يجب أن يكون دافعا لكم للاستجابة لأمر الله تعالى في التغيير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لتعود لكم الخيرية التي وصفكم الله بها بقوله تعالى: ﴿كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ﴾ فالواجب عليكم وخاصة العلماء وأهل القوة والمنعة منكم إسقاط عروش الشيطان وإقامة سلطان الإسلام في دولة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة، عندئذ تتحرر بلادكم ويتحرر الحرمان الشريفان والمسجد الأقصى المبارك من عبث العابثين ومن يهود الغاصبين، وتعيشوا في بلادكم معززين مكرمين.

 

نظمت مظاهرات واعتصامات أمام النقاط التركية في بلدات معترم وتفتناز والمسطومة طالبت بفتح الجبهات وانتقدت صمت النظام التركي على المجازر، وكان محتجون مدنيون قطعوا الطرقات الرئيسية في بلدات وقرى جبل الزاوية من خلال حرق الإطارات، الخميس، مطالبين الضامن التركي والفصائل بوقف قصف النظام وروسيا على مدنهم وبلداتهم. هذا واستهجن رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير/ ولاية 

جريدة الراية العدد 349 الأربعاء  18 ذي الحجة  1442هـ الموافق 28 تموز / يوليو 2021م

 

مع قيام طالبان بالسيطرة على المزيد من المناطق والتقدم نحو كابول، تزداد مخاوف الحكومة الهندية من أن نفوذها في كابول سوف يتضاءل بشكل كبير، فقد كانت نيودلهي تدعم الحكومة الأفغانية بالمال والسلاح والخبرة، ولم تول إلا القليل من الاهتمام لحركة طالبان وأنصارها. وتسعى الهند الآن لفتح حوار مع طالبان، وهو جزء من حملة جديدة ينظمها مودي للاحتفاظ بنفوذ الهند في الدولة التي مزقتها الحرب، وهناك ثلاثة أسباب تجعل الهند قلقة للغاية من انتصار حركة طالبان:

 

لقد بات واضحاً الوضع البائس الذي يعيشه السودان عبر الحكومات المتعاقبة، وسواءً أكانت مدنية أم عسكرية، أو بين منتخبة أو انتقالية، فكل هذه الحكومات تستند إلى أساس واحد وإن اختلفت الأشكال والوجوه، وهذا الأساس هو أس الداء، وسبب البلاء، لأنه أساس مبني على أهواء الرجال، فهي أهواء متنازعة متشاكسة متصارعة.

 

أورد موقع (وكالة معا، الجمعة، 13 ذو الحجة 1442هـ، 23/07/2021م) الخبر التالي: اعتذر وزير الشؤون المدنية لدى السلطة الفلسطينية، حسين الشيخ، عن قتل الناشط نزار بنات، وقال الشيخ: "باسم الرئيس الفلسطيني أبو مازن (محمود عباس) وباسم السلطة الفلسطينية أقدم اعتذارنا عما حدث، ونعتبره مأساة"، وأضاف "لكن هذا قد يحدث في أي بلد في العالم، يمكن لخطأ كهذا أن يحدث في أمريكا وفرنسا وأي بلد آخر في العالم". ورأى أنه