رحب الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وسلطنة عُمان وموريتانيا، الثلاثاء، بالمبادرة السعودية لإنهاء الحرب في اليمن، وتواصل الدعم العربي والدولي للخطوة لليوم الثاني على التوالي

 

وصف حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين الواقع السياسي الذي ستجري فيه الانتخابات الفلسطينية، وأكد أنها مصممة لتكون نتائجها وفق ما يريد أعداء الإسلام بغض النظر عن الفائز فيها، واختزلت نشرة أصدرها الثلاثاء 23/03/2021م، مفردات هذه الانتخابات، فقالت: سلطة فلسطينية تقدس التنسيق الأمني مع كيان يهود، ودول إقليمية عميلة لأعداء الإسلام ترعاها وتدير أمورها، وحركات وتنظيمات تعمل تحت مظلتها وتعتاش على ما تدفعه إليها من مال سياسي قذر، وخاطبت النشرة أهل الأرض المباركة

ظنّ الكثير من النّاس أنّ عشرية الجزائر السوداء في حقبة التسعينات من القرن الماضي، وما صاحبها من مذابح ومصالحات كاذبة سُمّيت بالمواءمات الوطنية بين الحكومة وشعبها لن تتكرّر في الدول العربية مرّة أخرى، وأنّ المائتي ألف قتيل من ضحاياها، والذين كانوا وصمة عار في جبين حكام الجزائر، ظنّوا أنّه من المستبعد حدوث مثلها مرّة أخرى في مُحاولات التغيير التي ظهرت في الثورات العربية والتي اندلعت منذ عشر سنين وما زالت ارتداداتها تطفو في وجدان الشعوب، وما فتئت تلوح لهم في فرص التغيير المستشرفة لديهم في الأفق القريب أو البعيد.

ذكرت وسائل إعلامية يوم 19/3/2021 أنه "بعد تصريحات أنقرة الأخيرة التي جاءت بمحاولات للتقارب مع القاهرة وفتح صفحة جديدة في العلاقات، أصدرت السلطات التركية تعليمات لجماعة الإخوان بوقف انتقاد مصر من الفضائيات التابعة لها في إسطنبول... مضيفة أن تركيا أبرمت اتفاقات مع قادة الجماعة للالتزام بالتعليمات، مهددة بعقوبات قد تصل لإغلاق البث نهائيا وترحيل المخالفين خارج البلاد". "وأكد إبراهيم منير، القائم بأعمال المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، استعداد الجماعة قبول أي عرض للحوار مع النظام المصري".

 

بعد محاولاتٍ عدة لاعتقاله من خلال ممارسة الكذب والخداع؛ باستدعائه بحجة حادث مع سيارته، ولما لم يفلحوا بذلك، أقدمت أجهزة أمن النظام في الأردن مساء الأحد على اعتقال الأستاذ عادل صرصور من منزله ومن ثم اقتادوه إلى دائرة المخابرات، وأفاد بيان صحفي أصدره الثلاثاء، المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية الأردن: إنه لا غرابة من قيام النظام في الأردن باعتقال حملة دعوة الإسلام، فهو

 

أكد بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تركيا أن انسحاب الحكومة التركية من "اتفاقية إسطنبول" التي أعدها مجلس أوروبا لقمع العنف ضد المرأة. ليس سوى ذر الرماد في العيون، ولم يتغير شيء. واتفاقية القضاء على التمييز ضد المرأة ما زالت تنفذ "بالتصميم نفسه". وللذين يعارضون الانسحاب من الاتفاقية ويعتبرونه رجعيةً وتخلفاً، قال البيان: إن الوضع المهين للدول الغربية التي تتغنون بها، ويجري فيها تطبيق الاتفاقية

 

نشر موقع (الجزيرة نت، الجمعة، 13 شعبان 1442هـ، 26/03/2021م) خبرا قال فيه: "خلص تقرير رسمي إلى أن فرنسا تتحمل مسؤولية كبرى وجسيمة في جرائم الإبادة التي تعرضت لها أقلية التوتسي في رواندا عام 1994، وذلك من خلال تحالفها مع نظام الهوتو الحاكم في البلاد.

ووفق التقرير الذي قدمته لجنة من المؤرخين للرئيس إيمانويل ماكرون، فإن فرنسا تعمدت تقديم دعم عسكري كبير ومتواصل لرئيس رواندا آنذاك جوفينال هابياريمانا، رغم سياسته العنصرية التي شجعت على ارتكاب جرائم بحق هذه الأقلية.

الشك ما زال مخيماً على سير الأحداث في ليبيا والرأي العام غير واثق من حسن سير الأحداث ومن أنها تسير في اتجاه حل الأزمة في البلاد. وخصوصا أن مجمل الأحداث الأخيرة من المفاوضات والاقتراحات والإجراءات التي تمخض عنها نشوء السلطة 

 

انطلقت يوم الثلاثاء 16/03/2021م مظاهرات شعبية من مجمع البنوك في كريتر عاصمة محافظة عدن، تحت سمع وبصر الإمارات، بالتزامن مع مظاهرة في زنجبار عاصمة محافظة أبين وإغلاق للمحلات التجارية في مدينة الحوطة عاصمة محافظة 

 

أصدر حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين كتابا بعنوان "المرأة والأسرة في خطر والأدوات جمعيات نسوية ومؤسسات سيداوية في ظل سلطة مرتهنة لأعداء الإسلام"