نشر موقع (الجزيرة نت، السبت، 18 ذو الحجة 1441هـ، 08/08/2020م) خبرا قال فيه: "أكدت مصادر للجزيرة في ميناء راس لانوف بمنطقة الهلال النفطي في ليبيا أن مسلحين من شركة فاغنر الروسية نشروا منظومة دفاع جوي من نوع "إس 300" في محيط مصنع راس لانوف للبتروكيماويات.

يستذكر المسلمون بشكل عام وأهل الخليج منهم بشكل خاص في آب/أغسطس من كل عام ذكرى اجتياح قوات نظام الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين الكويت، وما ترتب على ذلك من حرب مدمرة للعراق ومقدراته واستيطان للقوات الأمريكية في المنطقة.

 

أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية اليمن: أن تفاصيل النهب، تري أهل اليمن أن حكامهم السابقين والجدد ليسوا سوى مجرد لصوص. وقال في بيان صحفي أصدره الخميس

 

نفى زعيم حزب إيران اللبناني أي صلة لحزبه بانفجار بيروت، وأعرب الرئيس اللبناني ميشال عون، الجمعة، عن رفضه إجراء تحقيق دولي في الحادث، وعلل قادة أحزاب وسياسيون لبنانيون، الدعوة إلى تحقيق

كان وزير الخارجية الإثيوبي، غيدو أندارجاشو قد عبر الأربعاء 22 تموز/يوليو، عن سعادته بانتهاء المرحلة الأولى من ملء سد النهضة، قائلا: "النيل لنا". وكتب، في تغريدة على حسابه الرسمي الموثق في تويتر

تتدحرج أزمة نقابة المعلمين في الأردن ككرة ثلج تكبر كل يوم بعد إقدام أجهزة النظام على اعتقال نائب نقيب المعلمين وأعضاء مجلس النقابة، ودخولهم في إضراب مفتوح عن الطعام؛ بسبب اعتقالهم وإغلاق

 

نشر موقع (روسيا اليوم، الأربعاء، 15 ذو الحجة 1441هـ، 05/08/2020م) خبرا جاء فيه: "قال خبير المجلس الروسي للشؤون الدولية، كيريل سيمونوف، لـ"كوميرسانت": "من شأن أي عملية عسكرية غير منسقة

 

دعت  مجلة (غيرشيك حياة - الحياة الحقيقية) في 28/7/2020 إلى إحياء الخلافة الإسلامية وتساءلت: إذا ليس الآن فمتى؟ وإذا لسنا نحن فمن؟

 

أفادت مصادر إعلامية السبت، بحصول توتر في محيط البرلمان اللبناني، حيث رشق محتجون القوى الأمنية بالحجارة. بينما تحاول القوى الأمنية حصر المحتجين في بقعة جغرافية محددة مستخدمة القنابل

الأربعاء, 12 آب/أغسطس 2020 00:15

انفجار بيروت كارثةٌ بحجم بلد! مميز

كتبه

الرابع من آب 2020م، يومٌ لن ينسى في تاريخ لبنان، حيث أمسى الناس على دمارٍ عظيمٍ في العاصمة بيروت، للوهلة الأولى ظن أهل المدينة الأمر زلزالاً ضربها، حتى إن الأردن أعلنت تسجيل ما يعادل 4.5 درجة