اشتعلت جبهات القتال مجددا بين قوات المجلس الانتقالي الجنوبي الذي أنشأته الإمارات، وبين قوات عبد ربه منصور هادي الذي جعلته بريطانيا خليفةً للهالك علي صالح وفق اتفاقية المبادرة الخليجية التي رعتها 

 

في رسالة مفتوحة إلى شبكة معا الفلسطينية أعرب المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين عن استيائه من الدور البارز للشبكة في الترويج والعمل مع العاملين لإفساد المرأة في فلسطين من خلال مهاجمة الإسلام وثقافة الأمة والترويج لحضارة الغرب، عبر احتضان أبواق الغرب من مؤسسات وشخصيات باعت دينها وأهلها بدولارات أمريكية ويوروهات أوروبية.

 

قال صندوق النقد الدولي إنه توصل لاتفاق مع حكومة الخرطوم لتنفيذ إصلاحات هيكلية لاقتصاد السودان، وجاء في بيان للصندوق، أن السلطات السودانية طلبت تنفيذ برنامج الإصلاح لمدة اثني عشر شهراً

 

تتعرض أمريكا منذ نشأتها لهزات وأزمات، متلاحقة ومتتابعة تهز أركانها وتنخر قواعدها وأعمدتها وأوصالها؛ في كل مناحي الحياة؛ الفكرية والسياسية والاقتصادية

في العادة تقوم الدول بإنشاء صناديق سيادية على أساس ما يتوفر لديها من عوائد بيع مواد خام كالبترول والغاز الطبيعي وخلافه، بينما في مصر يعمد السيسي لإنشاء صندوق سيادي عن طريق

 

كثيرة هي الشعارات الإسلامية التي رفعتها الأحزاب والتكتلات الإسلامية التي جاء بها المحتل الأمريكي لحكم العراق؛ فالدعوة للعدالة والمساواة، وتحقيق الأمن والأمان والاستقرار، وشعار الإسلام هو الحل، وبناء العراق الجديد على أساس المواطنة، والتي من خلالها كسبت التعاطف الشعبي، فكانت في مقدمة

 

عقدت الجامعة العربية (الثلاثاء، 2 ذو القعدة 1441هـ، 23/6/2020م) قمة بشأن ليبيا بناء على طلب مصر. فأصدرت قرارا ضم 14 بندا يدعو فيه إلى انسحاب كافة القوات الأجنبية الموجودة على الأراضي الليبية وداخل مياهها الإقليمية وأكد على الدور المحوري والأساسي لدول جوار ليبيا وأهمية التنسيق فيما

 

دائماً ما تصرح أمريكا بأن الحل في ليبيا يجب أن يكون سياسياً ويجب وضع حدٍ للعنف ولإطلاق النار كما صرح بومبيو في أواخر السنة الماضي (بومبيو: الحل الوحيد في ليبيا سياسي ونقرُّ بأهمية وضع حد للعنف ولإطلاق النار في ليبيا) (القدس العربي 2/10/2019م).

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (292)

لتحميل العدد اضغط هنا

عندما انطلقت ثورة الشام المباركة وبدأت تتلمس طريقها بالوصول إلى غايتها بإسقاط النظام وتحكيم الإسلام، حاولت أن تجرب كل الطرق فنادت المجتمع الدولي الذي كان يرى ويشاهد قتل أهل الشام بالأسلحة التي تسمى كذبا بالأسلحة المحرمة دوليا ومنها الكيماوي، فاكتشف أهل الشام كذبة المجتمع الدولي وأعلنوا في إحدى جمعهم أن المجتمع الدولي شريك في قتلنا.