أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية اليمن أن بيان المجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن إعلان حالة الطوارئ في العاصمة المؤقتة عدن وجميع المحافظات الجنوبية، وعن إدارة ذاتية لجنوب اليمن، أنه طعنةٌ من الإمارات الموالية لبريطانيا للسعودية الموالية لأمريكا. وأن هذا الإعلان هو محاولة بريطانية

 

عادت عدن مجدداً لتكون مسرحا للصراع بين الغرب الكافر؛ بريطانيا عن طريق الإمارات ومجلسها الانتقالي، وأمريكا بواسطة السعودية وما تملكه من عملاء وأدوات ضغط على هادي وحكومته الذي هو بمثابة أسير لديها.

 

أورد موقع باج نيوز الإخباري خبر تلقي رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان مكالمة هاتفية يوم الاثنين 27/04/2020م من وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، وقد جاء في الخبر: (وتناول بومبيو في اتصاله الهاتفي بحسب تعميم صادر من مجلس السيادة، ترتيبات رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (285)

لتحميل العدد اضغط هنا

لزيارة موقع الجريدة اضغط هنا

جريدة الراية العدد  285  الأربعاء 13 من رمضان 1441 هـ/ الموافق 6  أيار / مايو 2020 م

بحسب خبر نشره موقع (عربي 21، الأربعاء، 6 رمضان 1441هـ، 29/04/2020م) فقد: "أعلنت وزارة المالية السعودية، فجر الأربعاء، عجزا في الميزانية وصل إلى 34.1 مليار ريال (9 مليارات دولار) في الربع الأول من العام الحالي، وهو ما نسبته نحو 13 بالمئة من إجمالي الموازنة.

نشر موقع (عربي 21، الأربعاء، 6 رمضان 1441هـ، 29/04/2020م) خبرا جاء فيه: "بدأت مصر بالعمل في بناء جدار فولاذي جديد على طول حدودها مع قطاع غزة، البالغة 14 كيلومترا... الجدار الحديدي يصل ارتفاعه إلى 8 أمتار تقريبا عن سطح الأرض، ويتم تشييده على خط الحدود تقريبا مع قطاع غزة

 

أعلن المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات، يوم الأحد 26 نيسان/أبريل الماضي عن حالة الطوارئ وإقامة الإدارة الذاتية لجنوب اليمن، وأعلنت بي بي سي حينها أن ذلك تحد سافر للحكومة المعترف بها دوليا والمدعومة من السعودية.

ما إن تصفّد الشياطين حتى ينكشف الحجاب بين المسلمين وخالقهم الله سبحانه وتعالى، فتزول وساوس الشيطان عن أذهان المسلمين، فينكبوا على كل عمل يرضي الله سبحانه وتعالى، من صيام وقيام وتلاوة للقرآن، وهذه الأعمال هي الأعمال التي يعرفها أغلب المسلمين ومتاحة لهم ومسموح لهم القيام بها

في برنامج يُعرض على إحدى القنوات الليبية خلال شهر رمضان المبارك، عبارة عن كاميرا خفية يطرح من خلاله المذيع سؤالاً على أهل ليبيا حاملاً لميكروفون عليه علم الاحتلال، ويقول: ما رأيك بتصدير البترول من ليبيا إلى (إسرائيل)؟ لكنّ المفاجأة كانت في الرّد الصاعق على السؤال أولاً، وعلى العلم ثانياً، وتعريف المذيع بنفسه