بعد خروج العالم من الحرب العالمية الثانية، عملت أمريكا على صياغة النظام العالمي؛ سياسيا من خلال مجلس الأمن الدولي ومن ثم الأحلاف الدولية، واقتصاديا من خلال اتفاقية بريتون وودز وصندوق النقد والبنك الدوليين. ثم أقنعت أمريكا منافسها الأكبر الاتحاد السوفيتي بإزاحة فرنسا وبريطانيا عن مستعمراتهما في العالم القديم لصالح أمريكا وتفرد روسيا بدول أوروبا الشرقي
يبدو أنّ تركيا تسعى إلى إشعال الأزمة اليمنية أكثر، عبر الدفع بحليفها حزب الإصلاح "الإخواني" ليثير المشاكل في اليمن، فمؤخراً قامت الناشطة توكل كرمان القيادية الإخوانية والحاصلة على الجنسية التركية، بالدعوة إلى تشكيل قيادة عسكرية موحدة تقف ضد التحالف العربي، فقد استضافت إسطنبول مؤتمراً بعنوان "يمن ما بعد الحرب.. رؤية استشرافية"، وفَّرت له قطر تمويلاً كبيراً
إلى الأمة الإسلامية بعامة التي جعلها الله خير أمة أخرجت للناس... وإلى شباب حزب التحرير بخاصة الذين أكرمهم الله بحمل دعوته بصدق وإخلاص...
اجتمع الرئيس التركي أردوغان يوم 9/3/2020 مع الأوروبيين في بروكسل، فأعلنت مفوضيتهم تمسكها باتفاقية اللاجئين التي عقدتها مع تركيا عام 2016. فقالت رئيسة المفوضية دير لاين: "الاتفاقية ما زالت سارية
نظم حزب التحرير/ ماليزيا وقفةً سلميةً أمام المفوضية العليا للهند، في كوالالمبور بتاريخ 06/03/2020م، احتجاجاً على مذبحة المسلمين في الهند، وخاصةً في نيودلهي. حيث بدأ المتطرفون الهندوس
تسع وتسعون عاما مضت على الأمة الإسلامية وهي من غير إمام وخليفة يحكمها بكتاب الله سبحانه وتعالى وسنة رسوله عليه وآله الصلاة والسلام، رغم أن الله تبارك وتعالى قد حرم على المسلمين المبيت ثلاث ليال دون إمام.
نشر موقع (قناة الميادين، الثلاثاء، 8 رجب 1441هـ، 03/03/2020م) خبرا ومما جاء فيه: "أجرى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مكالمة هاتفية، هي الأولى من نوعها، مع أحد أبرز زعماء حركة "طالبان" وكبير مفاوضيها الملا عبد الغني برادر. وقال ترامب إنه أجرى حديثاً "جيداً جداً" مع أحد زعماء الحركة.
مع دخول شهر رجب ومرور تسعة وتسعين عاما على هدم دولة الخلافة! تساءل المهندس صلاح الدين عضاضة مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير: هل ستقيمها الأمة اليوم قبل ذكراها
نشر موقع (الصدى نت، الأحد، 13 رجب 1441هـ، 08/03/2020م) خبرا جاء فيه: "أفاد رئيس الحكومة إلياس الفخفاخ إنه ليس أمام حكومته من خيار الآن غير التعامل مع صندوق النقد الدولي، باعتبار أن الحكومة مسؤولة عن أجور الموظفين والإيفاء بتعهدات الدولة المالية".
تحكم اتفاقية "سوتشي" الموقعة بين الرئيسين التركي والروسي، رجب طيب أردوغان وفلاديمير بوتين، في أيلول 2018، مصير محافظة إدلب، وحدودها الجغرافية، وإن موسكو وأنقرة تعتبرانها حجر الأساس
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني